جان دارك ௮
Well-Known Member
عودة أضواء الشفق حول الدائرة القطبية الشمالية
أشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبوزاهرة إلى بدء الموسم الجديد لرؤية أضواء الشفق القطبي، حول الدائرة القطبية الشمالية، في النصف الأول من شهر أغسطس، بعد صيف طويل من شمس منتصف الليل، والليالي الخالية من النجوم.
وأوضح أن رؤية الأضواء الشمالية ممكنة في حال وصول سيل من الرياح الشمسية، وحدوث نشاط جيومغناطيسي، على الرغم من أن الليالي لا تزال ليست مظلمة تمامًا في خطوط العرض الشمالية البعيدة، إلا أن السماء الزرقاء مظلمة بما يكفي لإبراز الشفق القطبي.
وأضاف أن الرياح الشمسية عبارة عن جسيمات مشحونة نشطة - بلازما - تحتوي في الغالب على الكترونات وبروتونات، وعندما تضرب الذرات والجزيءات في الغلاف الجوي للأرض يتم استثارة تلك الذرات لتعطي الضوء والذرات المختلفة تعطي ألوان مختلفة لطبيعة الغلاف الجوي للأرض الذي يتكون من غازات مختلفة مثل الأكسجين والنيتروجين والأهم من ذلك فإن الارتفاع يلعب دورا هاماً في اللون.
وبيّن أن الأكسجين على ارتفاع حوالي 96 كم يعطي الضوء الأخضر المصفر المألوف، والأكسجين على ارتفاع أعلى بحوالي 321 كم يعطي الضوء الأحمر، والنيتروجين الأيوني يعطي الضوء الأزرق والنيتروجين الطبيعي يعطي الضوء الأحمر البنفسجي.
وأكمل: لو كان الغلاف الجوي يحتوي غازات أخرى مثل غاز النيون أو غاز الصوديوم فكنا سنرى أضواء شفق قطبي حمراء برتقالية وصفراء.
أشار رئيس الجمعية الفلكية بجدة المهندس ماجد أبوزاهرة إلى بدء الموسم الجديد لرؤية أضواء الشفق القطبي، حول الدائرة القطبية الشمالية، في النصف الأول من شهر أغسطس، بعد صيف طويل من شمس منتصف الليل، والليالي الخالية من النجوم.
وأوضح أن رؤية الأضواء الشمالية ممكنة في حال وصول سيل من الرياح الشمسية، وحدوث نشاط جيومغناطيسي، على الرغم من أن الليالي لا تزال ليست مظلمة تمامًا في خطوط العرض الشمالية البعيدة، إلا أن السماء الزرقاء مظلمة بما يكفي لإبراز الشفق القطبي.
وأضاف أن الرياح الشمسية عبارة عن جسيمات مشحونة نشطة - بلازما - تحتوي في الغالب على الكترونات وبروتونات، وعندما تضرب الذرات والجزيءات في الغلاف الجوي للأرض يتم استثارة تلك الذرات لتعطي الضوء والذرات المختلفة تعطي ألوان مختلفة لطبيعة الغلاف الجوي للأرض الذي يتكون من غازات مختلفة مثل الأكسجين والنيتروجين والأهم من ذلك فإن الارتفاع يلعب دورا هاماً في اللون.
وبيّن أن الأكسجين على ارتفاع حوالي 96 كم يعطي الضوء الأخضر المصفر المألوف، والأكسجين على ارتفاع أعلى بحوالي 321 كم يعطي الضوء الأحمر، والنيتروجين الأيوني يعطي الضوء الأزرق والنيتروجين الطبيعي يعطي الضوء الأحمر البنفسجي.
وأكمل: لو كان الغلاف الجوي يحتوي غازات أخرى مثل غاز النيون أو غاز الصوديوم فكنا سنرى أضواء شفق قطبي حمراء برتقالية وصفراء.