د. سعد العبيدي
أسيرُ عينيها ..نيساني .
سألتها ...ماذا تتمنين ...؟
فأجابت :- أتمنى أن تعانقني تحت المطر
وسألتني :- وما أمنيتك أنت ...؟
قلتُ لها :- أن تمطر الآن ....
فأجابت :- أتمنى أن تعانقني تحت المطر
وسألتني :- وما أمنيتك أنت ...؟
قلتُ لها :- أن تمطر الآن ....