رد: مِـهٌمِـاٌ حٍاٌوِلِـتْ سُـ تْمِـوِتْ وِحٍيٌـدّاٌ
سعت لك صورتي، وأتاك شخصي
وسار الظلّ نحوك، والجهاتُ
لأن الروح عندك، وهي أصلٌ
وحيث الأصل، تسعى الملحقاتُ !
سعت لك صورتي، وأتاك شخصي
وسار الظلّ نحوك، والجهاتُ
لأن الروح عندك، وهي أصلٌ
وحيث الأصل، تسعى الملحقاتُ !