بالنظر إلى حقيقة أن الحواسيب التابعة لشركة آبل تأتي مسبقا مع نظام التشغيل التابع للشركة، فمن المفهوم لماذا هذه الحواسيب لا تستهدف كافة المستخدمين، وخاصة أولئك الذين يعتمدون كثيرًا على نظام Windows. وهذا هو السبب في أن الحصة السوقية لشركة آبل في سوق الحواسيب الشخصية تميل إلى أن تكون أصغر من غيرها.
ومع ذلك، يبدو أن هذا يمكن أن يتغير في سوق الحواسيب المحمولة، على الأقل وفقا للتقرير الأحدث من مؤسسة TrendForce المتخصصة في بحوث السوق والذي يشير إلى أن شركة آبل نجحت في تخطي شركة Asus في سوق الحواسيب المحمولة لتصبح بذلك رابع أكبر بائعة للحواسيب المحمولة في العالم. التغيير في المراتب ينطبق فقط على آبل و Asus، وهذا ما يعني بأن مراتب العلامات التجارية الأخرى ظلت على حالها من دون تغيير.
في العام 2016، كانت شركة Asus في المرتبة الرابعة بحصة سوقية بلغت نحو 10.3 في المئة، في حين كانت تملك شركة آبل حصة سوقية تبلغ 8.3 في المئة. ومع ذلك، هذا تغير في العام 2017 حيث شهدت شركة Asus إنخفاضا في حصتها السوقية إلى 9.5 في المئة، في حين شهدت الحصة السوقية لشركة آبل نموًا لتصل إلى 9.6 في المئة. وتتوقع مؤسسة TrendForce أيضا أن تستمر شركة آبل في رفع حصتها السوقية بحيث يمكن أن تصل إلى 10.4 في المئة في العام 2018 في حين ستشهد الحصة السوقية لشركة Asus تحسنا طفيفًا لتصل إلى 9.8 في المئة.
ومع ذلك، شركة آبل لا تزال بعيدة جدًا عن منافسة العلامات التجارية الأكثر رسوخا في هذا السوق، مثل HP و Lenovo التي تبلغ الحصة السوقية لكل منهما أكثر من 20 في المئة، على الرغم من أن هناك فرصة أن تلحق شركة آبل بشركة Dell في المرتبة الثالثة علما أن الحصة السوقية لهذه الأخيرة تحوم حاليا حول 15 في المئة.
ومع ذلك، يبدو أن هذا يمكن أن يتغير في سوق الحواسيب المحمولة، على الأقل وفقا للتقرير الأحدث من مؤسسة TrendForce المتخصصة في بحوث السوق والذي يشير إلى أن شركة آبل نجحت في تخطي شركة Asus في سوق الحواسيب المحمولة لتصبح بذلك رابع أكبر بائعة للحواسيب المحمولة في العالم. التغيير في المراتب ينطبق فقط على آبل و Asus، وهذا ما يعني بأن مراتب العلامات التجارية الأخرى ظلت على حالها من دون تغيير.
في العام 2016، كانت شركة Asus في المرتبة الرابعة بحصة سوقية بلغت نحو 10.3 في المئة، في حين كانت تملك شركة آبل حصة سوقية تبلغ 8.3 في المئة. ومع ذلك، هذا تغير في العام 2017 حيث شهدت شركة Asus إنخفاضا في حصتها السوقية إلى 9.5 في المئة، في حين شهدت الحصة السوقية لشركة آبل نموًا لتصل إلى 9.6 في المئة. وتتوقع مؤسسة TrendForce أيضا أن تستمر شركة آبل في رفع حصتها السوقية بحيث يمكن أن تصل إلى 10.4 في المئة في العام 2018 في حين ستشهد الحصة السوقية لشركة Asus تحسنا طفيفًا لتصل إلى 9.8 في المئة.
ومع ذلك، شركة آبل لا تزال بعيدة جدًا عن منافسة العلامات التجارية الأكثر رسوخا في هذا السوق، مثل HP و Lenovo التي تبلغ الحصة السوقية لكل منهما أكثر من 20 في المئة، على الرغم من أن هناك فرصة أن تلحق شركة آبل بشركة Dell في المرتبة الثالثة علما أن الحصة السوقية لهذه الأخيرة تحوم حاليا حول 15 في المئة.
