في الشهر الماضي اتهمت وسائل الإعلام الصينية التي تديرها الدولة علناً شركة أبل بسبب عدم قيامها بما يكفي لإزالة المحتوى غير القانوني، مثل السماح بتطبيقات المقامرة على متجر iTunes App Store، وكذلك عدم القيام بما يكفي لمكافحة إرسال الرسائل العشوائية والمزعجة إلى المستخدمين. وبالنظر إلى مدى أهمية السوق الصيني بالنسبة للشركة، فنحن لم نتفاجأ عندما علمنا أن شركة أبل قد عملت بسرعة للتعامل مع هذه القضية.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع CCTV، فيبدو أن شركة آبل قامت بإزالة ما يصل إلى 4000 تطبيق من متجر iTunes App Store تم الإشارة إليها على أنها تطبيقات مقامرة. على ما يبدو تم توزيع تلك التطبيقات تحت ستار تطبيقات اليانصيب، ويقول المستخدمون أنهم فقدوا قدرًا كبيرًا من المال نتيجة لذلك.
في بيان صادر عن شركة آبل : ” تطبيقات المقامرة غير قانونية وغير مسموح بها على App Store في الصين. لقد أزلنا بالفعل العديد من التطبيقات والمطورين بسبب محاولة توزيع تطبيقات المقامرة غير القانونية على متجرنا للتطبيقات، ونحن حريصون في جهودنا للعثور على هذه التطبيقات ومنعها من الدخول إلى متجر App Store “.
هناك أيضًا مسألة الرسائل المزعجة التي سمعنا في الأونة الأخيرة بأن شركة آبل تعمل مع شركات الإتصالات الصينية للتعامل معها، وهي مشكلة تواجهها آبل أيضًا في الهند. في حين أنه من المفهوم أن آبل بحاجة إلى الإمتثال للقوانين المحلية، فهناك سياسيون في الولايات المتحدة الأمريكية يتساءلون عما إذا كان يجب على أبل أن تستجيب لمطالب السلطات الصينية.
ووفقا لتقرير جديد صدر مؤخرًا من موقع CCTV، فيبدو أن شركة آبل قامت بإزالة ما يصل إلى 4000 تطبيق من متجر iTunes App Store تم الإشارة إليها على أنها تطبيقات مقامرة. على ما يبدو تم توزيع تلك التطبيقات تحت ستار تطبيقات اليانصيب، ويقول المستخدمون أنهم فقدوا قدرًا كبيرًا من المال نتيجة لذلك.
في بيان صادر عن شركة آبل : ” تطبيقات المقامرة غير قانونية وغير مسموح بها على App Store في الصين. لقد أزلنا بالفعل العديد من التطبيقات والمطورين بسبب محاولة توزيع تطبيقات المقامرة غير القانونية على متجرنا للتطبيقات، ونحن حريصون في جهودنا للعثور على هذه التطبيقات ومنعها من الدخول إلى متجر App Store “.
هناك أيضًا مسألة الرسائل المزعجة التي سمعنا في الأونة الأخيرة بأن شركة آبل تعمل مع شركات الإتصالات الصينية للتعامل معها، وهي مشكلة تواجهها آبل أيضًا في الهند. في حين أنه من المفهوم أن آبل بحاجة إلى الإمتثال للقوانين المحلية، فهناك سياسيون في الولايات المتحدة الأمريكية يتساءلون عما إذا كان يجب على أبل أن تستجيب لمطالب السلطات الصينية.
