رد: آنَّ الآوَآنَّ يَ عِرَآآق
[ *، ]
قُلْ لي بِ ربِّكَ يـآ مـآلِـكيّ .. فِي أيّ سَطْرٍ منْ صَفْحَةِ آلدِّمـآءِ أصْبَحنـآ ؟
قُلْ لِي بِ ربِّكَ .. هَلْ خُوِّلْتَ بِ قتْلِ أبنـآءِ عِرآقكَ أمْ مـآذآ ؟
قُلْ لي بِ ربِّكَ .. أمـآتَتْ رَأفَةً قَلْبٍكَ ؟
قُلْ لي بِ ربِّكَ .. لِــمَ كُلّ هذآ آلدّمـآر ، وَ مَتى سَـ تأتِي سَطْوَةُ آلأمـآنِ ؟
.
.
قُلْ لي وَ قُلْ لي وَ منْ ثَمّ قُلْ لي
أنتِ فِي حُلُمٍ يَ إبنَة عِرآقي
|
|
وَ أخيراً ،، مـآتَتْ حُروفي بِ نَزْفِ دَم (
فَـ يـآ نقــآآءُ آلحَـرْفِ
قَدْ أكونُ تأخّرتُ بعضَ آلشّيءِ ، لكِن [ معـآذ اللهِ ] أنْ لآ آتِـي لِـ أقرَؤُكِ
أثْقلتِ أجْفـآن حَرْفي ‘ فَـ فيهـآ دُموعٌ لمْ تولَدُ بعْد
فَضْلاً عَن آلمَفقودِ منهـآ
.
.
كَتَبْتهـآ بِ آلأسْوَدِ وَ آلأحْمَر
تَعْبيراً عنْ آلإسْتِبدآد وَ دَم آلشُّهدآء آلأكْرَم
وِقـآر معَ تحـآيآهـآ