لستُ غارقًا إلا بكِ
و أدعو الله قيامًا وقعودًا ، طوعًا وكرهًا
أن يهِبني إياكِ و لو حُلمًا
أنام على تخيُلك و أستيقظ
من نشوة فرحي إليك،
أدعو الرب ألا يُنجيني من لعنة الحب معكِ
مدى الحياة ..
لا تسألني.. عن ماهية تعلقي بك
أنا أعوم في لج التيه حدالتبعثر
الغموض يا سيدي في علاقتي وعينيك شاسع التجوال
والزوابع التي يخلّفها غيابك أشد دهاءً من أن تجعلني أفهم
أدرك أنك هنا.. تقطن جثمان الفؤاد
وأنني هناك في حلم بعيد
يتوارى كلمعة فجر.. ثم يخفت