عبارة *"الواقع أغرب من الخيال"*
تعني أن ما يحدث في الحياة الواقعية أحيانًا يكون أكثر دهشة أو غرابة أو إثارة مما نتخيله في القصص أو الأفلام أو الأحلام
قد نظن أن قصة حب تنشأ بين شخصين من بلدين مختلفين على الإنترنت وتنتهي بزواج، هي فكرة درامية أو خيالية... لكن في الواقع ، هناك مئات القصص الحقيقية التي حدثت بهذا الشكل — وربما ما هو أغرب وأعمق منها أيضًا.
لماذا يحدث ذلك؟
لأن الواقع لا يخضع للمنطق دائمًا ولا يسير حسب السيناريوهات المتوقعة بل فيه مفاجآت ، لقاءات مصادفة وقرارات تغير مصير أشخاص بالكامل
نعم .. من الممكن أن تكون القصص الواقعية أكثر عاطفة تعقيدًا ، أو تأثيرًا من القصص الخيالية، ولهذا السبب نقول :
"الواقع أغرب من الخيال"
قد تكون هذة القصة حقيقية فالواقع أحيانًا يتجاوز خيالنا بخطوات قصص تُولد في الصمت ، وتزهر خلف الشاشات أرواح تلتقي دون موعد، تتآلف ، وتحب
ثم تتنازعها المسافات ، وتسرقها الظروف .. القدر اللعين
كم من قلب أحب بصدق ، وبقي مخلصًا لذكرى لم تكتمل؟
وكم من وعد تعثر عند أول حدود الجغرافيا؟
فالواقع لا يراعي نقاء النوايا
ولا يُنصف العشاق الذين جمعتهم الأرواح قبل الأجساد
لكن الجميل في الأمر
أن بعض القصص وإن لم تُكتب لها النهاية التي أردناها
تبقى خالدة ، لأنها عاشت بصدق ، ولم تُخدع بالتزييف
وهكذا ، تصبح تلك الحكاية ، سواء أكانت حقيقية أو محض خيال .. مرآة لقلوبٍ مرّت من هنا وسجلاً نقيًا لحبٍ لم يُكتب له اللقاء
لكن كُتب له الخلود في الذاكرة
اتركك حروفي بين أيديكم في هذة القصة علّها تلامس قلوبكم وتجد مكانًا بين مشاعركم. سطرتها بصدق، ومضيت فيها بين طيات الشعور، فكل كلمة تحمل منّي شيئًا ، وكل سطر يحكي حكاية شعرتُ بها أو عشتها بخيالي
اقرأوها بقلوبكم، واتركوا بصمتكم إن لامست شيئًا منكم
تعني أن ما يحدث في الحياة الواقعية أحيانًا يكون أكثر دهشة أو غرابة أو إثارة مما نتخيله في القصص أو الأفلام أو الأحلام
قد نظن أن قصة حب تنشأ بين شخصين من بلدين مختلفين على الإنترنت وتنتهي بزواج، هي فكرة درامية أو خيالية... لكن في الواقع ، هناك مئات القصص الحقيقية التي حدثت بهذا الشكل — وربما ما هو أغرب وأعمق منها أيضًا.
لماذا يحدث ذلك؟
لأن الواقع لا يخضع للمنطق دائمًا ولا يسير حسب السيناريوهات المتوقعة بل فيه مفاجآت ، لقاءات مصادفة وقرارات تغير مصير أشخاص بالكامل
نعم .. من الممكن أن تكون القصص الواقعية أكثر عاطفة تعقيدًا ، أو تأثيرًا من القصص الخيالية، ولهذا السبب نقول :
"الواقع أغرب من الخيال"
قد تكون هذة القصة حقيقية فالواقع أحيانًا يتجاوز خيالنا بخطوات قصص تُولد في الصمت ، وتزهر خلف الشاشات أرواح تلتقي دون موعد، تتآلف ، وتحب
ثم تتنازعها المسافات ، وتسرقها الظروف .. القدر اللعين
كم من قلب أحب بصدق ، وبقي مخلصًا لذكرى لم تكتمل؟
وكم من وعد تعثر عند أول حدود الجغرافيا؟
فالواقع لا يراعي نقاء النوايا
ولا يُنصف العشاق الذين جمعتهم الأرواح قبل الأجساد
لكن الجميل في الأمر
أن بعض القصص وإن لم تُكتب لها النهاية التي أردناها
تبقى خالدة ، لأنها عاشت بصدق ، ولم تُخدع بالتزييف
وهكذا ، تصبح تلك الحكاية ، سواء أكانت حقيقية أو محض خيال .. مرآة لقلوبٍ مرّت من هنا وسجلاً نقيًا لحبٍ لم يُكتب له اللقاء
لكن كُتب له الخلود في الذاكرة
اتركك حروفي بين أيديكم في هذة القصة علّها تلامس قلوبكم وتجد مكانًا بين مشاعركم. سطرتها بصدق، ومضيت فيها بين طيات الشعور، فكل كلمة تحمل منّي شيئًا ، وكل سطر يحكي حكاية شعرتُ بها أو عشتها بخيالي
اقرأوها بقلوبكم، واتركوا بصمتكم إن لامست شيئًا منكم
