ناقشت أطروحة دكتوراه في كلية العلوم بالجامعة المستنصرية، ترسيب الفرايت الهرمي على الزجاج والألمنيوم، ودراسة خواصه المضادة للأشعة المايكروية.
وتهدف الإطروحة التي قدمها الطالب طه حسين لازم، إلى تحضير نماذج من الفرايت الهرمي بطريقة السول جل، وترسيبها على نوعين من الأساسات يشملان الألمنيوم النقي والزجاج الاعتيادي، فضلا عن دراسة خواصها التركيبية والامتصاصية والتوهين لأشعة المايكرويف.
وتضمنت الإطروحة تحضير الفرايت الهرمي وترسيبه على الألمنيوم النقي والزجاج الإعتيادي، وذلك بالاعتماد على طريقة التبخير الحراري وطريقة الليزر النبضي، وبحث تأثير السمك على الخواص المغناطيسية باستخدام جهاز المحلل الشبكي ضمن النطاق السيني X- band بالمدى الترددي (GHz12.5-8).
وأكدت نتائج الأطروحة إمكانية الحصول على إستقرارية عالية جداً للانعكاسية والامتصاصية بنسبة تصل إلى 97%، عبر ترسيب الفرايت من نوع Zn-Mg على الألمنيوم بطريقة التبخير الحراري، وتجانس حجم الحبيبات وكثافة توزيعها وصغر المسامية.
وخلصت الإطروحة إلى أن الخواص المغناطيسية الناتجة عن المواد المحضرة تزداد بزيادة السمك، حيث يعزى هذا الأمر إلى عملية التفاعل بين الموجات الساقطة والبرم الموجي، فضلاً عن إمكانية استخدامها في المجال الطبي للوقاية من الأشعة الضارة لجسم الإنسان.
وتهدف الإطروحة التي قدمها الطالب طه حسين لازم، إلى تحضير نماذج من الفرايت الهرمي بطريقة السول جل، وترسيبها على نوعين من الأساسات يشملان الألمنيوم النقي والزجاج الاعتيادي، فضلا عن دراسة خواصها التركيبية والامتصاصية والتوهين لأشعة المايكرويف.
وتضمنت الإطروحة تحضير الفرايت الهرمي وترسيبه على الألمنيوم النقي والزجاج الإعتيادي، وذلك بالاعتماد على طريقة التبخير الحراري وطريقة الليزر النبضي، وبحث تأثير السمك على الخواص المغناطيسية باستخدام جهاز المحلل الشبكي ضمن النطاق السيني X- band بالمدى الترددي (GHz12.5-8).
وأكدت نتائج الأطروحة إمكانية الحصول على إستقرارية عالية جداً للانعكاسية والامتصاصية بنسبة تصل إلى 97%، عبر ترسيب الفرايت من نوع Zn-Mg على الألمنيوم بطريقة التبخير الحراري، وتجانس حجم الحبيبات وكثافة توزيعها وصغر المسامية.
وخلصت الإطروحة إلى أن الخواص المغناطيسية الناتجة عن المواد المحضرة تزداد بزيادة السمك، حيث يعزى هذا الأمر إلى عملية التفاعل بين الموجات الساقطة والبرم الموجي، فضلاً عن إمكانية استخدامها في المجال الطبي للوقاية من الأشعة الضارة لجسم الإنسان.