الأخلاق الكريمة هي رفعة المجتمعات وهي السمو والرقي الذي يصبو له الأشخاص، فلا يوجد أشخص يحب الأخلاق الوضيعة، لذلك يجب أن يتمسك الأشخاص بمبادئهم، خاصة في هذا الزمن الذي قلما وجد فيه ناس تحتفظ بالمباديء والأخلاق:
الخلق الرفيع يرفع شأنك بين الناس
الأخلاق هي الجمال الحقيقي.
كلما كان الشخص جميل في خلقه كسب قلوب كل من حوله.
الخلق هو الاستقامة والاعتدال، فمن كان ذو خلق كريم كان شخص سليم.
الصلاح هو الطريق الذي يجب أن يسير عليه كل شخص.
مكارم الأخلاق في الأشخاص باقية ما داموا يسيروا على نهج القرآن والسنة.
علموا أولادكم القرآن الكريم، وهو سيعلمهم كل شيء كريم.
لا تبخل على نفسك بأن تكون خلوق، فهي أعظم الصفات.
اللطف من الهلق، فلا يوجد شخص خلوق حاد أبدا.
تميم الأشخاص بالقيم والعادات يرفع شأنهم.
التمسك بتعاليم الدين من الأخلاق والتدين.
الأخلاق الحقيقة هي التي تكفل صاحبها عن الأذى وتمنعه عن اغتصاب حق الغير.
كل الفساد في العالم سببه أنعدام الأخلاق.
لا تكن فاسد ولا تترك الفساد مكان أبدا.
من فسد دينه ذهب خلقه.
تمسك بالخلق الكريم، وتعاليم الدين، وبضمير الإنسانية ستشعر حينها أن كل شيء حولك جميل.
في مرحلة ما ستشعر أن الشخص ذو الخلق هو الوحيد الجدير بقلبك.
الحب لعديمي الخلق تعذيب للذات.
لا تقترب من شخص لا يمتلك مبادئ ولا خلق لأنه سوف يفيد عليك قلبك.
الأخلاق هي التي ترفع شأن الناس وتزيد قدرهم.
كلما كان الشخص ذي خلق كان مجالسته كلها صلاح ونفع.
لا تعاشر قبيح ولا تذل نفسك، تميز بخلقك واعتز بمبادئك.
أشعر دوما أن كل شيء ينضبط بمبدأ وخلق، كل العلاقات مثلا حين تبني على المبادئ تدوم.
أنت لست وحيدا ما دمت تتمسك بأخلاقك.
لا تجعل الغرب يعبث بثقافتك أبدا، فأنت عربي ذو عادات كريمة واخلاق قويمة.
