العـ عقيل ـراقي
أنا الليلُ
عندما إكتسى قلبي عُشقكِ
كنت على مقربةٍ من اختراع
أبجديةً توازي غراماً
لكنها تُقتلُ حين
تضجُ بوجهها لاحقاً
وذا قلبي
أظناه الخيال والمسافةِ
قد أمارس كل النشواتِ
وأحملُ في بالي ألف خريطةً لجسدكِ
لكني يا زهرتي مثقلاً جداً بكِ
تسللتُ مراراً لمخدعكِ ليلاً
وأعلمُ إن أميرتي نائمةً
وعليها ثوباً عطرتهُ للقائي
وتصحوا شفاهها الغُرِ فاتراتٍ
مكتظةً باللذة والخمرُ سرها
وإنفلتَ من تحت الثوبِ رأس القطِ
كأنه شِقةُ قمرٍ حط بصدرها
أحسستُ بدفءِ مشاكسةٍ
تحملُ كل أسرار الاناثِ
وترقصُ بلا هوادةٍ حد الفجرِ
في السُرةِ علقت لي شفاهٍ
كيف المضي فيما تبقى
والليلُ يتركُ مجراتٍ من الوهمِ
وأنا وأميرة الزهراتِ
لازلنا في بدءهِ
تقصُ علي ألمها تارةً
وتارةً أخرى تحملني الى كل عوالمها
أبحرُ في هوسٍ من الشوقِ
وتملئ مقلتاي النشوة
بما أراه من فتنةٍ
جنبك الله حُسنها
كيف الصبرُ
على نهدٍ مثقلاً بالترافةِ
وشامةً تعلوه برفقٍ
وتنويمةً بخصرها
تشدُ كل النساء
أميرتي أميرة الصباح
والليل يستكن مما رأهُ
ياقمرُ
فكيف انشدُ لليلٍ
اظناه سحر القمر..؟
العـ عقيل ـراقي
كنت على مقربةٍ من اختراع
أبجديةً توازي غراماً
لكنها تُقتلُ حين
تضجُ بوجهها لاحقاً
وذا قلبي
أظناه الخيال والمسافةِ
قد أمارس كل النشواتِ
وأحملُ في بالي ألف خريطةً لجسدكِ
لكني يا زهرتي مثقلاً جداً بكِ
تسللتُ مراراً لمخدعكِ ليلاً
وأعلمُ إن أميرتي نائمةً
وعليها ثوباً عطرتهُ للقائي
وتصحوا شفاهها الغُرِ فاتراتٍ
مكتظةً باللذة والخمرُ سرها
وإنفلتَ من تحت الثوبِ رأس القطِ
كأنه شِقةُ قمرٍ حط بصدرها
أحسستُ بدفءِ مشاكسةٍ
تحملُ كل أسرار الاناثِ
وترقصُ بلا هوادةٍ حد الفجرِ
في السُرةِ علقت لي شفاهٍ
كيف المضي فيما تبقى
والليلُ يتركُ مجراتٍ من الوهمِ
وأنا وأميرة الزهراتِ
لازلنا في بدءهِ
تقصُ علي ألمها تارةً
وتارةً أخرى تحملني الى كل عوالمها
أبحرُ في هوسٍ من الشوقِ
وتملئ مقلتاي النشوة
بما أراه من فتنةٍ
جنبك الله حُسنها
كيف الصبرُ
على نهدٍ مثقلاً بالترافةِ
وشامةً تعلوه برفقٍ
وتنويمةً بخصرها
تشدُ كل النساء
أميرتي أميرة الصباح
والليل يستكن مما رأهُ
ياقمرُ
فكيف انشدُ لليلٍ
اظناه سحر القمر..؟
العـ عقيل ـراقي
التعديل الأخير بواسطة المشرف: