” أنا أنتمي لتلك الفئة من الناس التي تسير بحال سبيلها منغمسة بحياتها وأفكارها وعالمها ووقتها الضيق الذي بالكاد يكفي لأن تعيش أحلامها، الفئة التي لا تهتم بك كثيرًا وإن لم يطالك خيرها، أعدك أن لا يطالك شرّها أبداً
لذلك اتعجب بشدّة ممن ينشغل بي
وبتفسير حياتي التي لا تخصه ولا تمسه ”