أكو واحد عاشـــگ جارته ( بيت إگبال بيت ) ... يوم من ألأيام گالوله : جيرانك راحو يشيلون باچر يفلان ...
هذا ألزلمه ثاني يوم طلع من ألفجر وگـف بالباب ويتنطر للوداع ...
طلعت إمه وراه گالتله ييمه دتعـال طب للحوش لا تلفلك حـرگه،
ما رد على إمه وضل واگـف بمچــــانه وعينه على بيت حبيبته ...
جزه ألضهر ... وألعصر ...
صار ألغروب وألجماعه بدو ينگلون بحوايجهم ، طلعت إمه گالتله :
ييمه لا تطب بس #إگعد مو إرجيلاتك طاحــن من ألوگفه #إگعد
رد على إمه بهذا ألدارمي وهوه يبچـي :
طايـح ثلث ترباع مــن حيلـي بالگاع
خاف أگعــد وماگوم لو صار ألوداع
عجوز من الناصريه كانت تحب في صباها شاب وعشقته بجنون
حال النصيب بينهم وكل واحد راح بدنياه.. وافترقوا ٤٠ سنه.. يوم من الايام جا ولدها قالها فلان سكن جارنا فقالت:
عليك الدمع مثل السيل/ياري
ويافكر البقه بلراس/ياراي
بعد هل عمر ولفي يصير/ياري
عجوز وردن العشرين بيه.
هناك رجل عشق فتاة وبعد مده تزوجها.. وبعد كم سنه رزقهم الله بمولوده .. ولكن بوقت الولاده ماتت الام .. عاش الزوج فتره حزينه ..وانشد هالبيت من الابوذيه:
يبنت النوح ماينفع/علاماج
صغيرة والوكت عل هم/علاماج
لون تدرين البقلبي/علاماج
جان انتي انكسر گلبج عليه.