التصالح مع الذات لا يقدر عليه الا الاقوياء الذين لا يخشون رفض الأخرين
فالاتسان السوي يعيش لنفسه اما اغلبنا فلا زالت تعنيه الأشخاص فيحاول وباستمرار العمل على أرضائهم
هؤلاء لن ينعمو بالراحة ولا بالتوازن النفسي بسبب الابتعاد عن طبيعتهم
فالاتسان السوي يعيش لنفسه اما اغلبنا فلا زالت تعنيه الأشخاص فيحاول وباستمرار العمل على أرضائهم
هؤلاء لن ينعمو بالراحة ولا بالتوازن النفسي بسبب الابتعاد عن طبيعتهم