ابو مناف البصري
المالكي
أيَا حِبْرًا ضمَمتُكَ دونَ رَاءٍ
إلىٰ قَلَمي وَ إِنَّ المِيمَ بَاءُ
وَ يَا سِحرًا بِغْيرِ الحَاءِ يُتلَىٰ
علىٰ قلْبِي فَتَسْمَعَهُ السَّماءُ
فَدَيْتُكَ بالجُرُوحِ بِغْيرِ جيمٍ
كما تَفْدِيكَ بعدَ الدَّالِ مَاءُ
وَ كمْ رَاقَ الفؤادُ إليكَ لٰكِنْ
إذا حَلَّتْ مَحَلَّ الرَّاءِ تَاءُ
فعَقلٌ لِي بِلَا عَيْنٍ: إلَامَهْ
سَتَبْرَحُنِي وَ لَيْتَ البَاءَ فاءُ
وَ مِنْ وَجعِي عَليكَ الجِيمُ لَامٌ
تَزِيدُ الحَرْبَ حينَ تغِيبُ رَاءُ
طبيبي أنتَ تَشْفي جُرحَ قلبي
وَ دَائِي وَ الدَّوَا، وَ الطَّاءُ حَاءُ
وَ كَم شِئْتُ ابتعادًا عنكَ لٰكِنْ
فؤادي العَاقُّ يرفُضُ مَا أشَاءُ.
#
إلىٰ قَلَمي وَ إِنَّ المِيمَ بَاءُ
وَ يَا سِحرًا بِغْيرِ الحَاءِ يُتلَىٰ
علىٰ قلْبِي فَتَسْمَعَهُ السَّماءُ
فَدَيْتُكَ بالجُرُوحِ بِغْيرِ جيمٍ
كما تَفْدِيكَ بعدَ الدَّالِ مَاءُ
وَ كمْ رَاقَ الفؤادُ إليكَ لٰكِنْ
إذا حَلَّتْ مَحَلَّ الرَّاءِ تَاءُ
فعَقلٌ لِي بِلَا عَيْنٍ: إلَامَهْ
سَتَبْرَحُنِي وَ لَيْتَ البَاءَ فاءُ
وَ مِنْ وَجعِي عَليكَ الجِيمُ لَامٌ
تَزِيدُ الحَرْبَ حينَ تغِيبُ رَاءُ
طبيبي أنتَ تَشْفي جُرحَ قلبي
وَ دَائِي وَ الدَّوَا، وَ الطَّاءُ حَاءُ
وَ كَم شِئْتُ ابتعادًا عنكَ لٰكِنْ
فؤادي العَاقُّ يرفُضُ مَا أشَاءُ.
#