.،
صفيُّك من إذا أقبل فاض البِشْرُ من مقالِه،
وتلهَّف بالأشواق في سؤاله، وأنبَتَ من الودِّ غُصنًا ورِيقًا،
وأحكَم في الوفاء عهدًا وثِيقًا، مِصباحٌ في ظُلمتك، وجناحٌ عند سقطتك،
يُسلِّي بالجميل على كُلِّ حال، وله في اجتهادِ نفعك إقامةٌ وارتحال،
يستأنِفُ المعروف وزمانُك معه رضيٌّ ..
صفيُّك من إذا أقبل فاض البِشْرُ من مقالِه،
وتلهَّف بالأشواق في سؤاله، وأنبَتَ من الودِّ غُصنًا ورِيقًا،
وأحكَم في الوفاء عهدًا وثِيقًا، مِصباحٌ في ظُلمتك، وجناحٌ عند سقطتك،
يُسلِّي بالجميل على كُلِّ حال، وله في اجتهادِ نفعك إقامةٌ وارتحال،
يستأنِفُ المعروف وزمانُك معه رضيٌّ ..