ناآاآاآيٰ ♥♬✨
:: مشرفة قسم الصور العام ::
رد: إستراحــــة الـــ مقهــى الأدبــي ..
يذكر المرافق الخاص للأميرة الراحلة ديانا أميرة ويلز و زوجة تشارلز السابقة في كتابه..
أنها و الأمير تشارلز كانوا دائماً في واجباتهم الملكية عليهم أن يلتقوا مع رؤوساء دول و سفراء و ملوك أحياناً و حتى مع الشعب في مناسبات عديدة و مهمة ..
و في كل مرة كان تشارلز عليه أن ينتظر
نزول ديانا إلى السيارة بعد أن تكتمل
من تجهيز نفسها و ملبسها ..
حيث كانا يعيشان كل شخص في بيت منفصل..
و كانت ديانا تفرح لهذه اللقاءات رغم كثرتها و التعب فيها و الإلتزام
و البروتوكول الخاص بها ..
لكنها كانت تفرح لإنها كانت
تظهر مع زوجها و بشكل ثنائي سعيد !
و كانت ديانا دوماً و كما معروف عنها تتأنق و تظهر شكل جميل جداً كأميرة تأخذ الأنفاس ..
لكن تشارلز كان يعمد و أمام الجميع
أنها كلما نزلت و سلمت على تشارلز ..
و هي مبتسمة ..
كان يقول لها شيئاً يجعلها تنطفىء
و تدمع عينيها فوراً ..
كـ مثال .. ما هذا الفستان البشع !
أو ما هذه التسريحة البشعة ..!
أو إنك تبدين شاحبة و غير متألقة !
أو تبدين غير جميلة اليوم ..!
و في احسن الحالات كان يبقى صامتاً
بلا تعليق و لا يكلمها طوال الطريق ..
و السبب ليس حبه لكاميلا !
و إنما غيرته من ديانا !
حيث كانت تأسر الناس فور إطلالتها عليهم و يخبو هو نجمه ..
•غالباً الناس التي تسعى لإطفائك
و جعلك حزيناً ً و تبخل بالكلمة الجميلة لك !
هم ناس أكلتهم غيرتهم منك ..
فما عادوا قادرين بنطق حتى كلمة بسيطة جميلة بحقك ..
سيموتون و هم أحياء بلؤمهم..!
و تعيش انت دوماً في قلب من أحبك..
#راقت..وقهرتني هم..
يذكر المرافق الخاص للأميرة الراحلة ديانا أميرة ويلز و زوجة تشارلز السابقة في كتابه..
أنها و الأمير تشارلز كانوا دائماً في واجباتهم الملكية عليهم أن يلتقوا مع رؤوساء دول و سفراء و ملوك أحياناً و حتى مع الشعب في مناسبات عديدة و مهمة ..
و في كل مرة كان تشارلز عليه أن ينتظر
نزول ديانا إلى السيارة بعد أن تكتمل
من تجهيز نفسها و ملبسها ..
حيث كانا يعيشان كل شخص في بيت منفصل..
و كانت ديانا تفرح لهذه اللقاءات رغم كثرتها و التعب فيها و الإلتزام
و البروتوكول الخاص بها ..
لكنها كانت تفرح لإنها كانت
تظهر مع زوجها و بشكل ثنائي سعيد !
و كانت ديانا دوماً و كما معروف عنها تتأنق و تظهر شكل جميل جداً كأميرة تأخذ الأنفاس ..
لكن تشارلز كان يعمد و أمام الجميع
أنها كلما نزلت و سلمت على تشارلز ..
و هي مبتسمة ..
كان يقول لها شيئاً يجعلها تنطفىء
و تدمع عينيها فوراً ..
كـ مثال .. ما هذا الفستان البشع !
أو ما هذه التسريحة البشعة ..!
أو إنك تبدين شاحبة و غير متألقة !
أو تبدين غير جميلة اليوم ..!
و في احسن الحالات كان يبقى صامتاً
بلا تعليق و لا يكلمها طوال الطريق ..
و السبب ليس حبه لكاميلا !
و إنما غيرته من ديانا !
حيث كانت تأسر الناس فور إطلالتها عليهم و يخبو هو نجمه ..
•غالباً الناس التي تسعى لإطفائك
و جعلك حزيناً ً و تبخل بالكلمة الجميلة لك !
هم ناس أكلتهم غيرتهم منك ..
فما عادوا قادرين بنطق حتى كلمة بسيطة جميلة بحقك ..
سيموتون و هم أحياء بلؤمهم..!
و تعيش انت دوماً في قلب من أحبك..
#راقت..وقهرتني هم..
