إستراحــــة الـــ مقهــى الأدبــي ..

[رمااد اانسان]

خاطبوا القلوب برفق...........
ففي كل قلب توجد زهرة... تبتهج بلطف
فالكلمات الجميلة كشلال بارد يدخل القلب
ويتدفق ويوقد ويداوي ظمأ القلوب المجروحة

 

[المشتاق]

سرق الورد مِن شفتيها حُمرةً وصآر بين الزهور بها يتبآهى
فضجت الزهور مِن عطرها وتمنت أن تُقبل شفآها

المشتآآآآآآآآآآآآآآآآق​

 

[الطائر الحر]

اجمل بداية أنتِ وياجمال البدايات
ولا نهاية للفرحة في حياتي
طالما أنتي لا تزالين فيها

 

[سومري]

واقسم اني ما اردت الرحيل عنكم
الا انكم جهزتم حقائب سفرى

 

[الطائر الحر]

يتهشم غصن الكلام في فمي عندما تنطقين إسمي

 

[ناآاآاآيٰ ♥♬✨]

« العزيزة ليلى،
لقد مرّ بي دهر و أنا أفتّشُ العالم لأعثر عليك، و لعلّي
ما انتبهتُ أنّنا نتنشّق نفس الهواء معاً، و أنّك تحرسين القلوب الصّادقة في مقامك، كم كنتُ جاهلا و أنا أُلقي بالخُطى في غير اتّجاه، أصيحُ بالفراغ ليجيبني، و أرقبُ الأفق في الجهة الأخرى، أمّا أنت فقريبة حدّ سماع أنفاسي، و كبيرة حدّ الحضور في كلّ تيهٍ، و جميلة حدّ محو القبح.
الوقت ثلجٌ، و الهواء حفرةُ المعنى، و أنا أطوّف في البلدة
لا أعرفُ مداخلها رغم أنّي ابنها، و كلّما عرفتُ منها سرّا ازدادت غموضا و اختبرتني أكثر، و لو أنّي لجأتُ إليك لعرفتني و عرفتكِ.
القلبُ كونٌ و المحبّة لغتهُ، أمّا أنا فلا لسان لي، و أمّا أنت فلا يعوزك الفهم و إن كنتُ على خرس، فكيف إن كان لي أنين يُسمع في كلّ حين.
العزيزة ليلى،
إنّي أكتبكِ في كلّ كلمة، و أقرؤك في كلِّ حرفٍ، و أسمعك
في كلِّ صوتٍ، و أعرفُك في كلّ وجهٍ، إنّي مصاب بك
في قلب القلبِ، فلا أُشفى منكِ إلا لأزداد علّةً، و لا أعتلُّ
إلا لأُشفى من كلّ سقمٍ.

[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]#أعجبني[/BGCOLOR]​

 

[فيوليت]

جامحةٌ كلـــــ الإنتظاراتـــــــ ..
التي اختارتني لـــ تستمد مدادها ..
من سحب روحي الشحيحة ..​

 

[الطائر الحر]

ما انتِ بحاجه مدح و أشعار و قصيد
أنتِ حروفك إذا تكلمت قصيده

 

[ظــلال]

رُويَ أنَّ البردَ أهلكَ زرع عجوزٍ في البادية فأفقدَها كل ما تملك ، فلما أطلَّتْ عليه ، رفعتْ رأسها إلى السماء و قالت :

" إفعل ما شِئتَ فـ إنَّ رزقي عليك "

 

[غيمة مطر]

حننتُ إليكَ حتـى ذاب قلبـي
وصار هواكَ في روحي مقيمـا
فرشتُ لكَ النمارقَ من ضلوعي
وكنت لمهجتي ضيفـاً كريمـا
سكبتُ لك القصائد مِسْكَ بَوحي
رعَيْتك في سُفوح القلب رِيمـا
وربي ما نَسِيْتُك طَـرْفَ عيـنٍ
وكنت لخافقـي دومـاً نَديمـا