أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

إستراحــــة الـــ مقهــى الأدبــي ..

قلائد الياسمين

غيم مبلل 🌦️ مسؤولة الاقسام الادبيه
طاقم الإدارة
إنضم
18 نوفمبر 2015
المشاركات
44,008
مستوى التفاعل
69,030
النقاط
325
في القطار تبادلنا المقاعد، كنتِ تريدين النافذة وكنتُ أريد أن أطل عليكِ

- سراج الدين الورفلي
 

اموري العراقي

Well-Known Member
إنضم
25 مايو 2016
المشاركات
22,400
مستوى التفاعل
11,780
النقاط
113
في منتزه الاحلام ..
كنا معأ نسير بين المروج والورود ..
ولفت انتباهنا ورده جميله ..
تسابقنا لقطفها ..
وصلت لها انا اولا...
لكن لم اقطفها..
وتركتها لها تقطفها..
وقلت لها ..
لما اقطف ورده لاهديها لك ...
وانت معي اجمل ورده واجمل هديه..مشاهدة المرفق 63762
 

madness man

:: رئيس الاقسام التقنية و عالم الستلايت ::
طاقم الإدارة
إنضم
20 مارس 2014
المشاركات
77,618
مستوى التفاعل
74,305
النقاط
210
الإقامة
baghdad
شيءٌ ما يظهر على ملامحكَ يقولُ أنكَ لستَ بخيرٍ....
وأنكَ تحتاجُ إلى دواءٍ،
ولكنه لا يُشبه ذلكَ الذي يُباع في الصيدليات!
تُعاني نقصاً في العِناق،
ولم يُعبِّئوا الأحضان في قوارير بعد!
تريدُ أن تشُمَّ رائحة حبيبك البعيد،
تلك الرائحة الكفيلة بأن تجعلكَ تتماثل للشفاء،
تخافُ أن تُخبر بها الصيادلة فيحسبونكَ مجنوناً...
أو لعلكَ تخشى أن يقولوا لكَ: عندنا بديلٌ
فتقولُ لهم :
يا خسارة علمكم، صدقوني لا يوجدُ بديل!
تحتاج قارورة دموعٍ صغيرة تسكبها في عينيكَ حين تريدُ أن تبكي ولا تستطيعُ،
يحدثُ أن تنزَّ الدموع من كلِّ خليةٍ فيك... إلا من عينيك!
ولا شيء يريحُ المرء مثل أن يبكي، ولكنه أحياناً لا يستطيع!
 

madness man

:: رئيس الاقسام التقنية و عالم الستلايت ::
طاقم الإدارة
إنضم
20 مارس 2014
المشاركات
77,618
مستوى التفاعل
74,305
النقاط
210
الإقامة
baghdad
‏ما بال ُرَحْبِ الكونِ أضحى ضيِقآ؟
‏قد كنتُ ألقى في المضيقِ رحابَا
‏حتى الطّريق معبّدٌ لكن إذا
‏سرنا بهِ صار الطريقُ ضبابا
‏و شعوري اليأس اصطفاه فلو هَمَا
‏غيثٌ علينا، قلت : كان سرابا
 

ناآاآاآيٰ ♥♬✨

:: مشرفة قسم الصور العام ::
إنضم
3 سبتمبر 2016
المشاركات
133,828
مستوى التفاعل
51,358
النقاط
115
الإقامة
☔️سـُقيـآ مَـطـر🌦
عندما ترحل الأمهات تصدأ الإبر التي كانت تخيط الجراح

رجل تجاوز الستين من عمره.. ذهب ذات مساء لزيارة والدته المسنة ذات الثمانين عاما التي انحنى ظهرها وأخذ منها الزمن ما أخذ..
أخذا يتحدثان طويلا حتى تأخر الليل واشتد البرد فقرر أن يبيت ليلته هناك..
نام ملئ جفنيه حتى وقت صلاة الفجر فقام من مرقده فتوضأ ولبس ملابسه ولم يبق الا الحذاء..
بحث عنه فلم يجده في المكان الذي تركه فيه..بحث كثيرا وأخيراً وجده..اتدرون أين وجده..لقد وجده بجوار المدفأة وعلم أن أمه الحنون وضعته هناك حتى يجده دافئا عند لبسه..
وقف ينظر طويلا إلى ذلك الحذاء وهو يفكر في حنان تلك الأم التي اعتبرته طفلا في عينها حتى وهو في الستين من عمره..
طال به التفكير ولم يدر بنفسه إلا و الدموع تتساقط من عينيه..
قال في نفسه..يا الله هل يوجد من يفعل ذلك غير الأم وهل يوجد في الدنيا كلها من هو أشد حنانا و عطفا من الأم على وليدها..
أمسك جواله و اطلق تغريدة عن الفعل الذي قامت به أمه و ارفق معها صورة الحذاء بجوار المدفأة..
فوجئ فيما بعد بأن تغريدته قد بلغت الآفاق و بشكل لم يتوقعه وأنه قد عمل لها اكثر من 29 ألف ريتويت..
لقد اكتشف انه لم يبك وحده..بل وجد ان الكثير من الذين علقوا على التغريدة يبكون من خلال الكلمات..
أحدهم قال ( ابكتني هذه الصورة..رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )....وقال آخر ( أبكيتنا يا شيخ )....آلمني كثيرا أحدهم عندما كتب ( فقدت امي احمد الله انك لم تفقدها )..
عدت إلى امي..
احتضنتها و بكيت كثيرا في حضنها وشرحت لها أثر فعلها على الناس ورأيت السعادة تملأ وجهها..
قال في نفسه..مهما وصل بنا الحال في بر والدينا فلن نصل ولا لجزء بسيط مما قدموه لنا من تضحيات..


عندما ترحل الأمّهات
تصدأ الإبر
التي كانت تُخيط الجِراح


أمهاتنا جنة ومن يريد الجنة عليه أن يستغل وجودهن في الحياة ليقدم ما بوسعه في سبيل إرضائهن و إسعادهن..
وليعلم الجميع بأنه كلما أرضيت والديك رضي الله عنك..

قال تعالى.. "وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه و بالوالدين إحسانا "
 

المشتاق

:: مشرف مدونات الاعضاء ::
إنضم
17 أكتوبر 2014
المشاركات
75,092
مستوى التفاعل
44,399
النقاط
120
الإقامة
القطيف ، السعودية

لاشيء في الحيآة يُغري كحوآء
إن لآمستك بدفء قلبها الحنون

هيَّ الأم بدفئــها والأخت والبنت
وهُم أول منَ يفدينآك بالعيــــون

هُم سَـــرُ الحيآة ولاحيآة بدونهم
ولولآهم لما كآن دفءٌ وسكون

خربشة بقلم
المشتآآآآآآآآآآآآآآآآق

 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )