يجب أن تعلم أن العالم كله يمر بفترة استثنائية، وليس أنت فقط، فمن الطبيعي أن تشعر بالخمول وقلة الإنتاج، وهو أمرٌ تفرضه حتمية الظروف! فلا تنهش قلبك بشعور التقصير، ولست مطالب بأن تكون كل أيامك انجازات! شعورك بالرضا مهم، وحمايتك لنفسك بحد ذاتها إنجاز
تمر بأحداث تشعرك أنك تعيش بلا حيآة! تغدو كائناً يتنفس دون الشعور بأي لذة للأيام.. حتى تتدفق أمنية في دمك تجعلك تهرول بالدعآء! ولعل قوة دعائك صارعت قدراً شآرف على الوقوع، فردّته.. فينبت الله بك أملاً يعيد لك ترتيب المشهد ،وينقذك من موت الأيام