"أشد ما أصابني مؤخرًا هو أني لم أعد أحمل في داخلي أية إعتراضات أو موافقة، لا مسير ولا مخير، كأن كل شيء يشبه اللاشيء، لا فرق بين التوقف أو الإستمرار، الشعور واللاشعور، خاوٍ من كل مظاهر الحياة وكأنها لا تعنيني."..
“عِندما تُخذل, تعودُ إلى أشيائِكَ الأولى،كقراءة الكُتب،والنوم الطويلْ ومشاهدة الأفلام،والإستماع إلى الموسيقى الهادِئة
تعودُ إلى مكانِك وقوقَعتِكَ الأولى
"تعودُ الأشياء جميعُها،لكنْك..#لاتعود_أنتْ"