أنا احب استحمل الشخص لآخر نفس داخلي, لحد ما أوصل لمرحلة أني سويت كل شي علمود أحافظ عليه, حتى لما أعوفه, ضميري يكون مرتاح, وما ارجع له مره ثانيه لو شنو يصير
في عام ١٩٣٧ جان اكو مباراة في الدوري الأنكليزي بين فريقين بعد بداية المباراة بفترة قصيرة من الوقت الحكم الغى المباراة بسبب كثافة الضباب وانعدام الرؤية في الملعب الكل غادر الملعب ألا الحارس ما سمع صوت صفارة الحكم بسبب صوت الجماهير الموجودة في الملعب او ما شاف الاعبين و همه يطلعون من الملعب او ظل يحرس المرمى بكل استعداد و انتباه اي كُرة ممكن تطلع من الضباب فمستعد استعداد كامل منتبه ! بعد ربع ساعة گال له الشرطي شنو تنتظر الحكم الغى المباراة قبل ١٥ دقيقة الحارس طلع و هو طالع كال " يحُزنني أن ينساني الاصدقاء و أنا كُنت أحرسهم "
هنا احنه ليش ننكر افضال الاخرين علينه و نكون عنيدين اسخف شغله تنكر افضال الاخرين عليك