أعظم ماقيل في الاشتياق: "أذن بلال في المدينه يوماً بعد وفاة النبي بأعوام وعندما وصل إلى أشهد أنّ محمدًا رسول الله بكى وضجت المدينه بالبكاء".
يا الله شنو صار بيه
بعد أيام قليلة سينقلب روتين حياتنا سُنحب الليل بزياراته واجتماعنا بعد غروب الشمس، سنتراكض قبل آذان الفجر لشرب الماء، وتعلو المساجد بأصوات التراويح، سنشعر بجرعات إيمانية في أوردتنا، اللهم بلغنا رمضان في أحسن حال، ومن غير أن نرى دمعة حبيب ولا فراق غالي.