في عصر ثوره المعلومه
نطقت كل شخصيه في هذا العالم
بلسان حريتها وبما يحررقيودها
فلاقيود تقيدها سوى قيودا من داخلها
تكبلها متى ما آرادت تكبيلها.
والكل يسرد حديثه بلسانه هو
والكل يعرض مايعتقد بمايعتقده هو ؟؟
فأين الصادق وأين الكاذب وأين المتعجرف وأين المنمق
ومن يستحق الاستماع ومن لايستحق ..!!
فنجد بأن :
الملك يطلق وعوده
والوزير يتحدث بلسان الملك
ورجل الدين يتحدث با اسم الدين
والتاجر يتحدث با اسم المكسب والخساره
والمحب المخلص يتحدث بخلاص نيته
والشخصيه العاديه تتحدث بلسانها
والحقير يتحدث بمايحتقر حديثه
والعاهره تتحدث أو تعرض ما يكشف عهرها
فلكلا حريته بحديثه
وجزءا من حديثه يضعه في قائمه الحكم على آحاديثه
ويجلب له تصنيف من صنف حديثه ؟؟
وما أن يهدئ الفكر ويسكن ويتمعن بالنظر فيما حوله
حتى تنطق لديه ملكه العقل البشري
لتفهم المعنى وتحاول استدراكه .
وتستخرج له ماده الحبر الخفي من خلف حروفه
وما ان نتنقل من فكر الى آخر
حتى نتفهم بعضها جيدا ونتوه في فهم بعضها الآخر
فاي مصادر الفهم لها الاولويه لقيادتنا بفهم الآخرين
هل هي الاهتمامات ؟؟
فالملك يهتم بثقه الملايين من البشر لتثق به
فيطلق أليهم الوعود تلو الوعود ليضمن ولائهم لقيادته .
ام هو المعنى ذاته الذي قد يحوره صاحبه الى هدف يدسه
من خلال معنى جيد,,, كما يستغل تمييع الدين با اسم الدين ؟؟
أم ندرج الروح المتحدثه ونطق روحانيتها بداخل حديثها
فنتجرد كليا من الانا لننظر للغير من منطلقاتها هي التي تتحدث بها ؟؟
أم هي الاهداف التي تكمن خلف الاحاديث المنمقه ؟؟
أم علينا أن نستخدمها جميعا ونضيف أليها
ماتضيفه لنا الاشيئاء من حولنا فنيعش مع المعنى
ونعترف كليا بأن الاقدار ليست عشوائيه التقدير
لنمارس عليها التضجر من قدريه نطقها ..!!
ولكن الحقيقه التي تضهر امامنا دائما ماتضهر
مشوهه من اصحابها وتحتاج للمزيد من بذل الجهد
للوصول الى مقوماتها والوقوف على عتباتها
كهدف يطمح أليه البعض ولايستطيع التنازل عنه ,,,ولن نصل أليه حتى نحكم
الاهداف التي تكمن خلف آحاديثها ..!!
لأنها السر الخفي الذي يكمن في ذات الروح البشريه
ولو حاولت فرض المستحيل من قيود التوريه فهي لن تستطيع
أن تخرج عن مايوجهها من جذب خفي يقودها لهدفها
نطقت كل شخصيه في هذا العالم
بلسان حريتها وبما يحررقيودها
فلاقيود تقيدها سوى قيودا من داخلها
تكبلها متى ما آرادت تكبيلها.
والكل يسرد حديثه بلسانه هو
والكل يعرض مايعتقد بمايعتقده هو ؟؟
فأين الصادق وأين الكاذب وأين المتعجرف وأين المنمق
ومن يستحق الاستماع ومن لايستحق ..!!
فنجد بأن :
الملك يطلق وعوده
والوزير يتحدث بلسان الملك
ورجل الدين يتحدث با اسم الدين
والتاجر يتحدث با اسم المكسب والخساره
والمحب المخلص يتحدث بخلاص نيته
والشخصيه العاديه تتحدث بلسانها
والحقير يتحدث بمايحتقر حديثه
والعاهره تتحدث أو تعرض ما يكشف عهرها
فلكلا حريته بحديثه
وجزءا من حديثه يضعه في قائمه الحكم على آحاديثه
ويجلب له تصنيف من صنف حديثه ؟؟
وما أن يهدئ الفكر ويسكن ويتمعن بالنظر فيما حوله
حتى تنطق لديه ملكه العقل البشري
لتفهم المعنى وتحاول استدراكه .
وتستخرج له ماده الحبر الخفي من خلف حروفه
وما ان نتنقل من فكر الى آخر
حتى نتفهم بعضها جيدا ونتوه في فهم بعضها الآخر
فاي مصادر الفهم لها الاولويه لقيادتنا بفهم الآخرين
هل هي الاهتمامات ؟؟
فالملك يهتم بثقه الملايين من البشر لتثق به
فيطلق أليهم الوعود تلو الوعود ليضمن ولائهم لقيادته .
ام هو المعنى ذاته الذي قد يحوره صاحبه الى هدف يدسه
من خلال معنى جيد,,, كما يستغل تمييع الدين با اسم الدين ؟؟
أم ندرج الروح المتحدثه ونطق روحانيتها بداخل حديثها
فنتجرد كليا من الانا لننظر للغير من منطلقاتها هي التي تتحدث بها ؟؟
أم هي الاهداف التي تكمن خلف الاحاديث المنمقه ؟؟
أم علينا أن نستخدمها جميعا ونضيف أليها
ماتضيفه لنا الاشيئاء من حولنا فنيعش مع المعنى
ونعترف كليا بأن الاقدار ليست عشوائيه التقدير
لنمارس عليها التضجر من قدريه نطقها ..!!
ولكن الحقيقه التي تضهر امامنا دائما ماتضهر
مشوهه من اصحابها وتحتاج للمزيد من بذل الجهد
للوصول الى مقوماتها والوقوف على عتباتها
كهدف يطمح أليه البعض ولايستطيع التنازل عنه ,,,ولن نصل أليه حتى نحكم
الاهداف التي تكمن خلف آحاديثها ..!!
لأنها السر الخفي الذي يكمن في ذات الروح البشريه
ولو حاولت فرض المستحيل من قيود التوريه فهي لن تستطيع
أن تخرج عن مايوجهها من جذب خفي يقودها لهدفها
