أحدث الطرق والصرعات في إنقاص الوزن التي تم ابتكارها على الإطلاق ولاقت رواجا بين بعض السيدات الصينيات! التحديق بالشمس في الصين هو أحدث الاتجاهات للتخلص من الوزن الزائد، إذ يزعم أصحاب هذا الاتجاه أن النظر إلى الشمس سيوفر كمية كافية من الطاقة الشمسية التي تستعمل كبديل عن السعرات الحرارية من الطعام الحقيقي وبالتالي التقليل من تناول الطعام أو الكف عن تناوله تماما لدى بعض الحالات!
التحديق بالشمس اتجاه جديد لفقدان الوزن!
فقد ذكرت مجلة coconuts، أن 10 سيدات على الأقل شوهدن وهن يحدقن في الشمس مباشرة لمدة 30 دقيقة قبيل غروب الشمس على شاطئ في قرية “سام كا” في “يو مون”، هونج كونج، وتراوحت أعمار النساء بين 20 و 30 عاما، ويقمن بزيارة الشاطئ عند شروق الشمس مباشرة أو لحظة غروبها.
بمجرد أن تبدأ شدة حرارة الشمس بالاختفاء، تبدأ النساء بالتجمع أمام الشاطئ قبالة الشمس وخلع أحذيتهمن ثم ضبط الوقت على هواتفهن المحمولة، و التحديق بالشمس حتى ينتهي الوقت المحدد! البعض منهن يعتبرن أن التحديق ليس فقط من أجل إنقاص الوزن، بل للصحة العامة!
أما علميا، فإن التحديق بالشمس يخالف كل دراسة علمية أثبتت وفقا لأدلة دامغة أن النظر إلى الشمس مباشرة يزيد من تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية وما تسببه هذه الأشعة من ضرر بالغ للجسم والصحة، إضافة إلى أن استبدال الطعام بأشعة الشمس لا يمكن أن يسد حاجة الجسم للمواد الغذائية الرئيسية والتي يحتاجها الجسم حتى يعيش!
وانتشرت منذ فترة ليست بالطويلة قصة امرأة سويسرية تُدعى “أنا غوت” منعت نفسها من الطعام واستبدلته بالضوء ظنا منها أنها ستتمكن من العيش كالنباتات، لكن النتيجة كانت أنها ماتت من الجوع!
التحديق بالشمس اتجاه جديد لفقدان الوزن!
فقد ذكرت مجلة coconuts، أن 10 سيدات على الأقل شوهدن وهن يحدقن في الشمس مباشرة لمدة 30 دقيقة قبيل غروب الشمس على شاطئ في قرية “سام كا” في “يو مون”، هونج كونج، وتراوحت أعمار النساء بين 20 و 30 عاما، ويقمن بزيارة الشاطئ عند شروق الشمس مباشرة أو لحظة غروبها.
بمجرد أن تبدأ شدة حرارة الشمس بالاختفاء، تبدأ النساء بالتجمع أمام الشاطئ قبالة الشمس وخلع أحذيتهمن ثم ضبط الوقت على هواتفهن المحمولة، و التحديق بالشمس حتى ينتهي الوقت المحدد! البعض منهن يعتبرن أن التحديق ليس فقط من أجل إنقاص الوزن، بل للصحة العامة!
أما علميا، فإن التحديق بالشمس يخالف كل دراسة علمية أثبتت وفقا لأدلة دامغة أن النظر إلى الشمس مباشرة يزيد من تعرض الجلد للأشعة فوق البنفسجية وما تسببه هذه الأشعة من ضرر بالغ للجسم والصحة، إضافة إلى أن استبدال الطعام بأشعة الشمس لا يمكن أن يسد حاجة الجسم للمواد الغذائية الرئيسية والتي يحتاجها الجسم حتى يعيش!
وانتشرت منذ فترة ليست بالطويلة قصة امرأة سويسرية تُدعى “أنا غوت” منعت نفسها من الطعام واستبدلته بالضوء ظنا منها أنها ستتمكن من العيش كالنباتات، لكن النتيجة كانت أنها ماتت من الجوع!
