ارق المشاعر
Well-Known Member
تتمثل في إشاعة الفوضى والسلوك التدميري كتمزيق الأوراق أو مقتنيات الأسرة أو المدرسة والعبث بمحتويات الأدراج والدواليب وإخراج ما بداخلها.
فغالبا الأطفال الذين يسلكون هذه السلوكيات يكون بهدف المعرفة وإدراك الخصائص والتدريب على التعامل مع الأشياء, لذلك فهم يعيدون الأشياء إلى مواضعها بعد الانتهاء من فكها واستخراج ما بها,وعلى الآباء متابعة الأطفال وإشباع الفضول لديهم ولا يجب أن يضعوا أشياء تعرضهم للخطر من جراء ذلك السلوك.
أما التخريب المتعمد فيلجأ إليه الأطفال لتفريغ الطاقة الزائدة ولمجرد أغاضة أفراد الأسرة .كذلك في المدارس غالبا ما نلاحظ انتشار مثل هذه المشكلات وخاصة بين الطلاب الذكور فيكونون الشلل ويقومون بتخريب ممتلكات المدرسة مثلا تكسير الطاولات والكراسي وتحطيم الأشجار وغيرها من مرفقات المدرسة.
وربما يعود أسباب ذلك إلى:
-انتقام الفرد من المعلم مثلا أو المدير(الشعور بالظلم أو النقص
-تأثير رفاق السوء والصحبة وتقليد بعضهم البعض.
-وجود طاقة زائدة لدى هؤلاء الأفراد بحيث لا يستطيعون تصريفها بالطرق الطبيعية(في الهوايات أو الألعاب أو الإبداع) مع نقص في الذكاء والقدرات المعرفية.
-الشعور بالضيق وكراهية الذات واستمرار ذلك دون الالتفات بتحويل الانتباه يؤدي إلى الإحباط والعنف.
لذلك فللأخصائي الاجتماعي الدور الأكبر لتوجيه مثل هؤلاء الطلاب والحد من تفشي مثل هذه الظاهرة عن طريق:
-إعداد القواعد والحدود المعينة التي يجب الالتزام بها,وتدوينها ولصقها ونشرها.
-القيام بالثناء على السلوك الايجابي بتعزيزه بعبارات المديح والحب الوجداني.
-تطبيق العقاب المناسب عند القيام بتخريب معين.
-حرمان الطلاب من أشياء معينة يريدونها.
فغالبا الأطفال الذين يسلكون هذه السلوكيات يكون بهدف المعرفة وإدراك الخصائص والتدريب على التعامل مع الأشياء, لذلك فهم يعيدون الأشياء إلى مواضعها بعد الانتهاء من فكها واستخراج ما بها,وعلى الآباء متابعة الأطفال وإشباع الفضول لديهم ولا يجب أن يضعوا أشياء تعرضهم للخطر من جراء ذلك السلوك.
أما التخريب المتعمد فيلجأ إليه الأطفال لتفريغ الطاقة الزائدة ولمجرد أغاضة أفراد الأسرة .كذلك في المدارس غالبا ما نلاحظ انتشار مثل هذه المشكلات وخاصة بين الطلاب الذكور فيكونون الشلل ويقومون بتخريب ممتلكات المدرسة مثلا تكسير الطاولات والكراسي وتحطيم الأشجار وغيرها من مرفقات المدرسة.
وربما يعود أسباب ذلك إلى:
-انتقام الفرد من المعلم مثلا أو المدير(الشعور بالظلم أو النقص
-تأثير رفاق السوء والصحبة وتقليد بعضهم البعض.
-وجود طاقة زائدة لدى هؤلاء الأفراد بحيث لا يستطيعون تصريفها بالطرق الطبيعية(في الهوايات أو الألعاب أو الإبداع) مع نقص في الذكاء والقدرات المعرفية.
-الشعور بالضيق وكراهية الذات واستمرار ذلك دون الالتفات بتحويل الانتباه يؤدي إلى الإحباط والعنف.
لذلك فللأخصائي الاجتماعي الدور الأكبر لتوجيه مثل هؤلاء الطلاب والحد من تفشي مثل هذه الظاهرة عن طريق:
-إعداد القواعد والحدود المعينة التي يجب الالتزام بها,وتدوينها ولصقها ونشرها.
-القيام بالثناء على السلوك الايجابي بتعزيزه بعبارات المديح والحب الوجداني.
-تطبيق العقاب المناسب عند القيام بتخريب معين.
-حرمان الطلاب من أشياء معينة يريدونها.