الشاعر الرياضي
Well-Known Member
يـحـكى أن رجلاً عجوزاً كان جالسا مع ابن له
يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ
"أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "!!ا
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25
سنة كالطفل!!ا
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
"أبي، انظر إلى البركة وما فيها من
حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه
بالسعادة وصرخ مرة أخرى :
"أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر
يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟
هنا قال الرجل العجوز:
" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح
بصيراً لاول مرة في حياته ".
تذكر دائماً :
لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق.
لاتتسرع بالحكم على الاخرين
تمهل قليلا قبل الحكم بما تراه عيناك
اعزائي رواد صرحنا الجميل بات من الواضح بعد قراءة القصه
الموضوع الذي اريد طرحه
التسرع بالحكم على الاخرين
دعونا احبائي ان نضع النقط فوق الحروف لهذه الصفه الذميمه
التي لطالما ارهقت انفس واتعبتها
دعونا نناقش من وجهة نظر علميه ونفسيه واجتماعيه علنا نجد
واياكم حلا
هل هو نتاج عدم ثقه
ام مشكله نفسيه
ام ضغوطات الحياة
ام اسباب اخرى
فلهذه الصفه عواقب وخيمه اتعبت نفسيات الكثير ومن فيهم المتكلم
انا
فتسرعي جلب لي المشاكل وفقدان ماعز علي
ارأكم تساعدني كما تساعد غيري
تحياتي لكم
شاهدته وراق لى
وارجو تفاعلكم
يبلغ من العمر 25 سنة في القطار.
وبدا الكثير من البهجة والفضول على وجه الشاب الذي كان يجلس بجانب النافذة.
اخرج يديه من النافذة وشعر بمرور الهواء وصرخ
"أبي انظر جميع الأشجار تسير ورائنا "!!ا
فتبسم الرجل العجوز متماشياً مع فرحة إبنه.
وكان يجلس بجانبهم زوجان ويستمعون إلى ما يدور من حديث بين الأب وابنه.
وشعروا بقليل من الإحراج فكيف يتصرف شاب في عمر 25
سنة كالطفل!!ا
فجأة صرخ الشاب مرة أخرى:
"أبي، انظر إلى البركة وما فيها من
حيوانات،
أنظر..الغيوم تسير مع القطار".
واستمر تعجب الزوجين من حديث الشاب مرة أخرى.
ثم بدأ هطول الامطار، وقطرات الماء تتساقط على يد الشاب، الذي إمتلأ وجهه
بالسعادة وصرخ مرة أخرى :
"أبي انها تمطر ، والماء لمس يدي، انظر
يا أبي".
وفي هذه اللحظة لم يستطع الزوجان السكوت وسألوا الرجل العجوز
" لماذا لا تقوم بزيارة الطبيب والحصول على علاج لإبنك؟
هنا قال الرجل العجوز:
" إننا قادمون من المستشفى حيث أن إبني قد أصبح
بصيراً لاول مرة في حياته ".
تذكر دائماً :
لا تستخلص النتائج حتى تعرف كل الحقائق.
لاتتسرع بالحكم على الاخرين
تمهل قليلا قبل الحكم بما تراه عيناك
اعزائي رواد صرحنا الجميل بات من الواضح بعد قراءة القصه
الموضوع الذي اريد طرحه
التسرع بالحكم على الاخرين
دعونا احبائي ان نضع النقط فوق الحروف لهذه الصفه الذميمه
التي لطالما ارهقت انفس واتعبتها
دعونا نناقش من وجهة نظر علميه ونفسيه واجتماعيه علنا نجد
واياكم حلا
هل هو نتاج عدم ثقه
ام مشكله نفسيه
ام ضغوطات الحياة
ام اسباب اخرى
فلهذه الصفه عواقب وخيمه اتعبت نفسيات الكثير ومن فيهم المتكلم
انا
فتسرعي جلب لي المشاكل وفقدان ماعز علي
ارأكم تساعدني كما تساعد غيري
تحياتي لكم
شاهدته وراق لى
وارجو تفاعلكم