ف كل يوم نحمل الحب بداخل قلوبنا لعله يصل لمن نرجوهم..
فإن حملنا لهم الورود صانوها وحفظوها وان قطفناها لهم قبلوها و اعتنوا بها..
هؤلاء هم من يفيضون ع ارواحنا بكرم خلقهم ورجاحة عقولهم..
فسلاما عليهم اينما كانوا
احمل لكم ورداتى واحترامي
كنت أقضي لحظات خوف غير مبررة
بين الحين والآخر
فأتساءل عن ما يثير فيّ ذلك الشعور
ثم أرفع دفاعاتي عالياً لدرجة أن قطةً لا تستطيع المرور.
وبعدها تأتي حالة مغايرة
أجد نفسي فيها مطمئناً
فيثير ذلك الإطمئنان تساؤلاً آخراً وهو
ما الذي خدعني لأشعر أن الخطر زال ؟
..
فكر مغاير