يمنع الرد الركنَ الهادئ ..

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..


وَيَبْقَى فِيْ اَلْقَلْبِ عشق لك لايعرفه احدٌٌ ()

♥

 

[حازم .. !]

رد: الركنَ الهادئ ..

نحن نزداد ضعفا حينما يغادرنا من نحب ..
لاننا نمنح شيئا منا لكل شيء نحبه

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..


إذا أحببت شخصاً خذه معك في دعائك
دون علمه، فهكذا يكون الحب أجمل
أصفى ، أنقى ، وأقرب إلى الله
- فَالحب دعـــــاء

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..

أتَعْلَمْ !

إنّ أجْمل مَآ فيك :

.إيجادَي لَكْ فِي وَقت لَمْ أكُن أبْحَث فيه عَن شَيءِ

جئتُنّي فَجْأة

لِـ تسْرَقَّنِي مِن ( كُلِ شيءْ )♥

 

[حازم .. !]

رد: الركنَ الهادئ ..

بعيداً عن نهج الحُلم
والعبارات المنمَقة والکلَمات الغزَلية
والشجنْ والشوَق والحنين

طرقتِ باب فٍکري

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..

احتاج !

لنفس عميق

تتسع له كل أوردتي

و يتبعه

. . / زفير محمل ب أمور

لآ رغبه لي بالتفكير به

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..

حتى لو خسرنا الحب..
يبقى هناك في اعماقنا.. كائنا لا يغادر..
مهما انكسرت اغصان علاقتنا معه..
ومهما ابتعدت طرقاتنا عن طرقاته..
يبقى ساكنا في جذور القلب..
لا يرحل ابدا.. لا يترك مكانه خاليا لأحد اخر..
يحتل فينا كل اوراقنا..
وكل اماكننا..
وكل اشياءنا..
وحين نظن اننا شفينا من حبنا له..
تأتي به الريح من جديد الى ذاكرتنا..
تحمله اوراق اشجارنا..
تستعيده مشاعرنا..
حتى جذورنا تطالب به كي تستمر بالحياة..
وكي تعيش .. وتنمو.. وتزهر..
مهما غاب عن حياتنا..
يبقى لهذا الحب اثره الذي لا تمحوه حياة...

" ستبقى دائما في قلبي.. خير قلب واطيب قلب "

 

[حازم .. !]

رد: الركنَ الهادئ ..

وحين يسأل أحدهم عن حالي
أهمس له:
هناك شق غائر على يسار صدري
ولا خيط في يدي ولا إبرة

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..

لو كــانـت الـسعـادة تـبــاع .... لاشتـريتـهـــا لانـــاس أعـــزاء ....
أسعـى لـرسم الابتسـامة على وجــوهـهـم ....

لو كــانـت الـسعــادة تـبــاع ....لاشتـريتـهـا و زرعتهـا زهور بكل زوايــه يمــرون بهــا ....

لو كــانـت الـســعـادة تـبــاع .. لاشتـريتـهـا و نثــرتهـا ورودا يمشــون عليهــا ....

..أولــئـك الأعــزاء عـلى قلبــي

 

[جنائن العشق]

رد: الركنَ الهادئ ..

يتسرب في أجسآدنا ثمّ يتكاثر
فيجتمع عند الحنجرهـ
يمنعنآ من التنفس و الحديث
ويقتلنآ ببطء . .


+ هكذآ هو آلحنين * . .