ألقت الشرطة الأميركية القبض على "تومي تومسون"، وهو من عثر على سفينة غارقة عرفت بأعظم كنز في التاريخ الأميركي لأنها كانت محملة بالذهب.
وقالت السلطات الأميركية إن صياد الكنوز الهارب منذ عامين، متورط في معركة قانونية بشأن ما وصفته أعظم كنز ضائع في تاريخ البلاد، وقد ألقي القبض عليه في جناح فندق بفلوريدا.
وتتبع المفتش برايان بابتيست الرجل حتى عثر عليه مقيما بفندق هيلتون رفقة صديقته أليسون أنتيكير، وهما بانتظار جلسة استماع في محكمة فلوريدا قبل تسليمهما إلى ولاية أوهايو.
تومسون كتب التاريخ عام 1988، حين عثر على سفينة "إس إس أميركي الوسطى"، والتي عرفت أيضا بسفينة الذهب.
وعثر تومسون وفريقة على الآلاف من سبائك الذهب والكثير من القطع النقدية في حطام السفينة، وفي وقت لاحق باع بالسوق ما يقدر بـ50 مليون دولار.
وقالت السلطات الأميركية إن صياد الكنوز الهارب منذ عامين، متورط في معركة قانونية بشأن ما وصفته أعظم كنز ضائع في تاريخ البلاد، وقد ألقي القبض عليه في جناح فندق بفلوريدا.
وتتبع المفتش برايان بابتيست الرجل حتى عثر عليه مقيما بفندق هيلتون رفقة صديقته أليسون أنتيكير، وهما بانتظار جلسة استماع في محكمة فلوريدا قبل تسليمهما إلى ولاية أوهايو.
تومسون كتب التاريخ عام 1988، حين عثر على سفينة "إس إس أميركي الوسطى"، والتي عرفت أيضا بسفينة الذهب.
وعثر تومسون وفريقة على الآلاف من سبائك الذهب والكثير من القطع النقدية في حطام السفينة، وفي وقت لاحق باع بالسوق ما يقدر بـ50 مليون دولار.
