تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
رفعتُ الحظر عن نفسي
وحررت قلمي من العبوديه
لا أفتحُ بابا للحوار لئلا
أكون أنا الجاني وهي
الضحيه
أحلامي رحلت أدراج
الرياح عبرهبات رياح
موسميه
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
كفاكَ بي عبثا ياقلب
لأن تبني الامل
بطموحات وهميه
أنت لاتعرف مايدور
بعقل النساء من أفكار
جهنميه
أنا من تخطيتُ أصول
المفاهيم ونسيت ُ
بإنها فتاة وإمرأة
شرقيه
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
هم يرفضون طفولتي ونبوءتي-------------وأنا أرفض مدائن الفخار
[
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
خلاصة الحديث بيني وبين
نفسي
هل مخلوق من بشر أنا أم
أعيش بدوامة العرس
فذاك مركبي لا يقر له قرار
ولا على أي شط بحر يرسي
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
تعاركه الموج تقاذفه المخاطر
يا ويل نفسي أهل أنا مخلوق من بشر
أم أعيش بدوامة العرس
وبرهة أطلت على مرآي
موجة عارمة كجبل صنين
بهرت منها هربت منها
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
لكن فيها ساعة الأنس
فالهلاك لا مفر منه
فقد طابت ليلة العرس
أدركت أن نهايتي باتت وشيكة
وظفرت بما حلمت به الأمس
فقد صدق ظني لما وجدت
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
المركب يرسي بوادي الرين
على صدور العذارى يا لهف نفسي
لم أعرف جمال مفاتنهن
أهل هن ملاك السماء
أم حور عين
أم جنة الأنس
لقد كنت في تيه عميق
لما أطاب العيش لي
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
لما أطاب العيش لي
بحرية اللمس
وصرت كالفراشة الرعناء
تمص رحيق الزهر وتغد
لآخر معدومة الحس
لقد كنت في تيه عميق
لما أطاب لي العيش
بحرية اللمس
هل أنا مخلوق من بشر أم
أعيش بدوامة العرس
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
ليس بمقدوري أن أقاوم
عشق النساء --دلعُ النساء
مكرُ النساء--حسنهن جمالهن
وعلى صدورهن وما بين النهود
الفُ الفُ عفريت نائم
رد: المدونه باسم بحر الورد أنا الذي أعطي مراسيم الهوى
يترتح الصلبان على صدورهن البيض
و بوحتهن تقام --القداس-- والولائم
ينتابني الشك
وفي راسي دوار
أفتش عن هويتي
عن مكان إقامتي
عن طفولتي التي سرقت
مني وسط النهار
ابحث عن كتبي
ابحث عن دفاتري