مما لا شك فيه ومما أصبحنا نعانيه في مجتمعاتنا كثرة المظاهر
والتعامل بها على أنها هي من تجسد الإنسان وشخصيته لا دينه وأخلاقه
كثرة المظاهر في مجتمعنا ستؤدي به إلى الهاوية لولا ستر الله
أصبحنا نقيم الإنسان بما لديه من مال وممتلكات وهل هو من الشخصيات في مجتمعنا
وهل لديه نفوذ، نعم وللأسف هاذه هي الفئة التي لا نقول تكسب؟ بل تمتلك كامل
الإحترام والتقدير وتجدها تعيش في سعادة وهناء دون جهد أو كد فالمظهر هو من أكسبه هاذا
على طبق من فضة
حتى أبناء هاذه الفئة لا تجد صعوبة في حياتها من أي ناحية كانت سواء:
الناحية الدراسية أو الناحية الإجتماعية بصفة عامة أو أي جانب من جوانب الحياة
فهي تعمل ما يحلوا لها ووقت ما يحلوا لها دون خوف أو حساب للأخرين
أتدرون من أعطاهم الحق بفعل هاذا؟؟؟ هو نحن. نعم نحن لا تستغربوا هاذا....
فنحن من قيمنا المظاهر وتركنا لب الشيئ أي لب الشخص وجعلناه يخال له أنه هو كل شيئ
وبإستطاعته فعل أي شيئ على عكس ذلك الإنسان البسيط ذو الأخلاق العالية لا أحد يلتفت له بل لا أحد يسمع له كلمة
أتدرون لماذا لأنه بكل بساطة ليس غنيا ولا يمتلك سيارة فخمة وليس من العائلة الفلانية
ولا صاحب المكان المرموق سؤالي إلى أين نحن ذاهبون بهذه العنصرية نعم أسميها كذلك لأنها عنصرية وتمييز مبني
على ولا حتى أساس هكذا فقط فكرة طورناها فأصبحت واقع مرير معاش
ومن يعاني هاذا فهو نحن ثم أبنائنا فلذة أكبادنا الذين يبحثون عن العيش الهنيئ والصورة الخيالية المرسومة في أذهانهم بأي ثمن وثمنها أنا متأكدة أن الجميع يعرف الثم
والتعامل بها على أنها هي من تجسد الإنسان وشخصيته لا دينه وأخلاقه
كثرة المظاهر في مجتمعنا ستؤدي به إلى الهاوية لولا ستر الله
أصبحنا نقيم الإنسان بما لديه من مال وممتلكات وهل هو من الشخصيات في مجتمعنا
وهل لديه نفوذ، نعم وللأسف هاذه هي الفئة التي لا نقول تكسب؟ بل تمتلك كامل
الإحترام والتقدير وتجدها تعيش في سعادة وهناء دون جهد أو كد فالمظهر هو من أكسبه هاذا
على طبق من فضة
حتى أبناء هاذه الفئة لا تجد صعوبة في حياتها من أي ناحية كانت سواء:
الناحية الدراسية أو الناحية الإجتماعية بصفة عامة أو أي جانب من جوانب الحياة
فهي تعمل ما يحلوا لها ووقت ما يحلوا لها دون خوف أو حساب للأخرين
أتدرون من أعطاهم الحق بفعل هاذا؟؟؟ هو نحن. نعم نحن لا تستغربوا هاذا....
فنحن من قيمنا المظاهر وتركنا لب الشيئ أي لب الشخص وجعلناه يخال له أنه هو كل شيئ
وبإستطاعته فعل أي شيئ على عكس ذلك الإنسان البسيط ذو الأخلاق العالية لا أحد يلتفت له بل لا أحد يسمع له كلمة
أتدرون لماذا لأنه بكل بساطة ليس غنيا ولا يمتلك سيارة فخمة وليس من العائلة الفلانية
ولا صاحب المكان المرموق سؤالي إلى أين نحن ذاهبون بهذه العنصرية نعم أسميها كذلك لأنها عنصرية وتمييز مبني
على ولا حتى أساس هكذا فقط فكرة طورناها فأصبحت واقع مرير معاش
ومن يعاني هاذا فهو نحن ثم أبنائنا فلذة أكبادنا الذين يبحثون عن العيش الهنيئ والصورة الخيالية المرسومة في أذهانهم بأي ثمن وثمنها أنا متأكدة أن الجميع يعرف الثم