يعتبر إقليم كوردستان من المناطق النموذجية لهواة جمال الطبيعة الخلابة والمليئة بالجبال والأماكن الأثرية العريقة، وخلال موسم الصيف الحار يمكن للسكان المحليين والسواح التمتع ببرودة الطقس في المنتجعات المطلة على تلال إقليم كوردستان.
وتقع بلدة شقلاوة على بعد 51 كيلومتر من العاصمة أربيل، على سفح جبل سفين بارتفاع200 متر. وتشتهر شقلاوة بكرومها وبساتين الفاكهة، وسوق للمواد الغذائية والعديد من المطاعم والفنادق، وفيها مناظر طبيعية خلابة، ويشكل شلال كلي علي بك وشلالات بيخال ومنابع المياه في جنديان منظر جميل حيث فيها العديد من المنتجعات وأماكن للإصطياف.
ويقع مضيق كلي علي بك على طريق هاملتن الدولي بين خليفان وسوران. وهو مضيق صخري ينعزل السائح عن العالم لا يرى من السماء سوى فسحة إمتداد طولي. وفي نهاية هذا المضيق تأتي بلدة راوندوزالتي كانت عاصمة لإمارة سوران لغاية القرن التاسع عشر. ويمكن للسواح المكوث في البيوت السياحية (الشاليهات)، أو في منتجع بانك، حيث توجد في هذا المنتجع العديد من الألعاب والتمتع بركوب الخيل، بالاضافة الى التمتع بسحر المناظر الجبلية.
وفي حاجي عمران حيث فيها أعلى قمة جبلة في كوردستان، وتمتاز بعيون مياهه العذبة، كذلك فيه عين ماء معدنية يستخدمها السياح لأغراض علاجية، فضلاً عن الطبيعة الخلابة للمنطقة حيث أن اقصى درجات الحرارة في الصيف لا تتعدى الـ 30 درجة مئوية.
وعلى بعد 70 كيلومتر من السليمانية، بالقرب من بحيرتي دوكان ودربندخان، هنالك العديد من البيوت السياحية شيدت للمصطافين، ويمكن إمضاء أجمل الأوقات في ممارسة السباحة وركوب الزوارق. وفي منتجع أحمد آوا شرق مدينة السليمانية، هناك العديد من ينابيع المياه العذبة والشلالات المحيطة باشجار الجوز والرمان والتين، التي تجذب المصطافين للإستراحة في ظلال هذه الأشجار.
وفي محافظة دهوك هنالك منتجع سولاڤ، حيث العديد من المطاعم في الهواء الطلق المطلة على واجهة بلدة آميدي العريقة، حيث تقع هذه البلدة على هضبة مساحتها كيلومتري، وكانت آميدي موطنا للمسلمين والمسيحيين واليهود على مر القرون عاشوا فيها بتعايش سلمي وتطل آميدي على العديد من الوديان وتحيطها جبال شاهقة.
وتقع بلدة شقلاوة على بعد 51 كيلومتر من العاصمة أربيل، على سفح جبل سفين بارتفاع200 متر. وتشتهر شقلاوة بكرومها وبساتين الفاكهة، وسوق للمواد الغذائية والعديد من المطاعم والفنادق، وفيها مناظر طبيعية خلابة، ويشكل شلال كلي علي بك وشلالات بيخال ومنابع المياه في جنديان منظر جميل حيث فيها العديد من المنتجعات وأماكن للإصطياف.
ويقع مضيق كلي علي بك على طريق هاملتن الدولي بين خليفان وسوران. وهو مضيق صخري ينعزل السائح عن العالم لا يرى من السماء سوى فسحة إمتداد طولي. وفي نهاية هذا المضيق تأتي بلدة راوندوزالتي كانت عاصمة لإمارة سوران لغاية القرن التاسع عشر. ويمكن للسواح المكوث في البيوت السياحية (الشاليهات)، أو في منتجع بانك، حيث توجد في هذا المنتجع العديد من الألعاب والتمتع بركوب الخيل، بالاضافة الى التمتع بسحر المناظر الجبلية.
وفي حاجي عمران حيث فيها أعلى قمة جبلة في كوردستان، وتمتاز بعيون مياهه العذبة، كذلك فيه عين ماء معدنية يستخدمها السياح لأغراض علاجية، فضلاً عن الطبيعة الخلابة للمنطقة حيث أن اقصى درجات الحرارة في الصيف لا تتعدى الـ 30 درجة مئوية.
وعلى بعد 70 كيلومتر من السليمانية، بالقرب من بحيرتي دوكان ودربندخان، هنالك العديد من البيوت السياحية شيدت للمصطافين، ويمكن إمضاء أجمل الأوقات في ممارسة السباحة وركوب الزوارق. وفي منتجع أحمد آوا شرق مدينة السليمانية، هناك العديد من ينابيع المياه العذبة والشلالات المحيطة باشجار الجوز والرمان والتين، التي تجذب المصطافين للإستراحة في ظلال هذه الأشجار.
وفي محافظة دهوك هنالك منتجع سولاڤ، حيث العديد من المطاعم في الهواء الطلق المطلة على واجهة بلدة آميدي العريقة، حيث تقع هذه البلدة على هضبة مساحتها كيلومتري، وكانت آميدي موطنا للمسلمين والمسيحيين واليهود على مر القرون عاشوا فيها بتعايش سلمي وتطل آميدي على العديد من الوديان وتحيطها جبال شاهقة.