هل رحل زمان الوصل بالاندلس" ،،
الذي كان يرسل لنا من صباحاته ال ضاحكه
والمستبشره
اين رحل عني النور ياترى كي ارى حروف
الاسير وهي
تعزف لنا
،،
من اساطير الحكايات القديمه،،
التي تعشق الفضاء ،،
هل تعلم ايها العاشق قد دنا من قلبي حروف الهوى
واصبحت انسجها لكل عاشق انكوى
،،
واصبحت امامك اسلك دروب الرجاء
رافعه لك كوؤس المُنى
رفقا بنا ايها الاسير
لااننا امامك لايوجد اي عاصم يعصمني من طوفانك
الذي سلب مني اطواق النجاة
لله درنا بمحبرتكــ التي تخرج
منها شهد الكلمات كانت ولازالت
بياض الثلج
هنا ترتشف من كوؤسك حتى اخر قطره