إن الفتاة في هذه السن تسعى في غصلالها أيادي ماكرة
وعيون حاسدة ، وأنفس شريرة تريد إنزالها من علياء كرامتها
وإخراجها من لب سعادتها
فكم ساء وأقض مضاجع الأعداء ما تتمتع به في ظل الإسلام
من حصانة وكرامة ، فسلطوا الأضواء عليها ونصبوا الشباك
ورموها بنبلهم وسهامهم عبر العناوين المشوقة والفضائيات الساحرة
وآخر صيحات الموضة لتحمل العشرات من الفتيات
أهدافاً لا تعود عليهن إلا بخيبة الأمل إن تحققت
الكتاب بعنوان
اللؤلؤة المكنونة
للتحميل إضغط هنا