في كل فرصة سانحة .. كانت ..
تعتنق البراءة والعفوية واللطف ..
بملامحها المهذبة ..
وعيونها المشرعة ..
وغمازاتها الفاتنة ..
وبدت ..
ك .. سندريلا المسكينة ..
اوهمتني ..
بأن قلبها ..
الوريث الشرعي لزليخة ..
حتى علمت ..
أنها لم تكن سوى ..
عربيدة لؤم لي ،،،
ك .. عابر سبيل متودد ..
ارادت اغاظة زوجها .. فقالت له ..
لو تعلم كم كانت لهفة الرجال ..
وشغفهم بمفاتن جسدي في الحفلة ..
لدرجة ان خادما هنديا ..
لاحقني أينما ذهبت ..
فرد عليها زوجها ..
طبعا حبيبتي ..
هو هندي ويعبد البقرة ،،،