قالت وزارة الصحة في اوغندا إن البلاد باتت خالية من مرض الإيبولا بعد شهرين من تفشي الفيروس القاتل ووفاة ما لا يقل عن 16 شخصا.
ولا يوجد علاج للايبولا التي تنتقل من خلال المخالطة وعن طريق سوائل الجسم لكن يمكن للأطباء علاج الأعراض ومن بينها الإسهال والتقيوء ويمكن نجاة بعض المرضى.
وذكرت الوزارة في بيان صدر في وقت متأخر يوم الخميس "وزارة الصحة... أعلنت رسميا انتهاء تفشي الايبولا الذي اندلع في منطقة كيبالي في يوليو. وجاء هذا في أعقاب استكتمال العد التنازلي لمراقبة فترة مع بعد تفشي الايبولا والتي تبلغ 42 يوما وهي شرط مسبق من قبل منظمة الصحة العالمية."
وأكدت اوغندا تفشي الايبولا في 28 يوليو تموز في منطقة كيبالي على بعد 170 كيلومترا غربي العاصمة كمبالا على الحدود مع جمهورية الكونجو الديمقراطية حيث ظهر الفيروس للمرة الاولى عام 1976 وسمي بهذا الاسم نسبة الى نهر ايبولا.
وتفشى المرض عدة مرات في اوغندا من قبل وكانت المرة الاقوى عام 2000 عندما أصيب به 425 شخصا وتوفي أكثر من نصفهم.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن تفشي المرض في الكونجو الديمقراطية بدءا من اغسطس اب الماضي أسفر عن وفاة 31 شخصا من بينهم خمسة عاملين في الرعاية الصحية
ولا يوجد علاج للايبولا التي تنتقل من خلال المخالطة وعن طريق سوائل الجسم لكن يمكن للأطباء علاج الأعراض ومن بينها الإسهال والتقيوء ويمكن نجاة بعض المرضى.
وذكرت الوزارة في بيان صدر في وقت متأخر يوم الخميس "وزارة الصحة... أعلنت رسميا انتهاء تفشي الايبولا الذي اندلع في منطقة كيبالي في يوليو. وجاء هذا في أعقاب استكتمال العد التنازلي لمراقبة فترة مع بعد تفشي الايبولا والتي تبلغ 42 يوما وهي شرط مسبق من قبل منظمة الصحة العالمية."
وأكدت اوغندا تفشي الايبولا في 28 يوليو تموز في منطقة كيبالي على بعد 170 كيلومترا غربي العاصمة كمبالا على الحدود مع جمهورية الكونجو الديمقراطية حيث ظهر الفيروس للمرة الاولى عام 1976 وسمي بهذا الاسم نسبة الى نهر ايبولا.
وتفشى المرض عدة مرات في اوغندا من قبل وكانت المرة الاقوى عام 2000 عندما أصيب به 425 شخصا وتوفي أكثر من نصفهم.
وقالت منظمة الصحة العالمية إن تفشي المرض في الكونجو الديمقراطية بدءا من اغسطس اب الماضي أسفر عن وفاة 31 شخصا من بينهم خمسة عاملين في الرعاية الصحية
