اميرة القوافي
Active Member
- إنضم
- 17 مايو 2012
- المشاركات
- 40
- مستوى التفاعل
- 1
- النقاط
- 8
مرحلة المراهقة والشباب:
1. الصداقة قبل كل شيء (المرء على دين خليله).
2. الحوار البناء والذي ينتهي على الإقناع.
3. تقدير الذات واحترام الخصوصية.
4. المتابعة القائمة على دعم الثقة بالنفس وليس الخوف عليه من التفلت أو الانحراف.
5. تنمية روح مراقبة الله تعالى، بدلا من الحرص على المراقبة.
6. عدم التشدد في المتابعة.
7. الاستماع له أكثر مما نوجه له الكلام.
8. الاقتراب والتقارب الروحي أكثر وأكثر ليحكي لنا ما يجول في خاطره.
9. التدريب على مهارات اختيار الأصدقاء (عدم فرض صديق عليه).
10. ألا نشعره بالمراقبة لحاجياته، مما يدفعه –أحيانا- إلى فعل الأفعال السيئة كرغبة في الانتقام.
11. عدم اقتحام خصوصياته دون استئذان مهما كان الهدف.
12. عدم التركيز على السلبيات الخاطئة ونسيان إيجابياته.
13. الحب والود في النصيحة وليس الأمر والتسلط.
وسائل الاحترام بينك وبين ابنك:
1. حكاية بعض أسرارك لابنك او ابنتك واستئمانه عليها فيشعر بأهميته، ومن ثم يأتيك ليقص عليك أسراره وما يعين له.
2. عدم استهزائه أبدا (فرديا أو جماعيا) مما يدفع في نفسه روح العدوان والكراهية.
ومن آليات التعامل مع المراهقين:
1. البشاشة عند الاستقبال والتوديع.
2. عدم السخرية منه أو الاستهزاء.
3. تكليفه ببعض المهام التي يخرج فيها جهده مما يثبت من خلاله القدرة على المسئولية.
4. النصح غير المباشر (ما بال أقوام).
5. الابتعاد عن سوء الظن.
6. الابتعاد عن المقارنة بغيره.
7. محاولة تغيير صحبته بأخذه للمسجد وزرع الحب في قلبه لربه والدين
8. الاحترام لأفكاره وبدنه وعلاقاته مفتاح التفاهم، ويدفع الثقة في النفس.
9. تقبل فكرة الوقوع في الخطأ، وأنه وسيلة لمعرفة الصواب. (التقليل من النقد الجارح).
10. منح ابنك قدر من الاستقلالية الذاتية.
11. الثناء والتقدير للنجاح في أي جانب، والتركيز على الإيجابيات لا السلبيات.
12. إعطاؤه فرصته في اختيار أصدقائه بانضباط واختيار ملابسه.
13. عدم إفشاء الأسرار.
14. التقبل والاحتواء للابن، فالأب هو السند النفسي لابنه (يعقوب ويوسف)، (لقمان وابنه).
15. التغافل -أحيانا- عن بعض التصرفات
1. الصداقة قبل كل شيء (المرء على دين خليله).
2. الحوار البناء والذي ينتهي على الإقناع.
3. تقدير الذات واحترام الخصوصية.
4. المتابعة القائمة على دعم الثقة بالنفس وليس الخوف عليه من التفلت أو الانحراف.
5. تنمية روح مراقبة الله تعالى، بدلا من الحرص على المراقبة.
6. عدم التشدد في المتابعة.
7. الاستماع له أكثر مما نوجه له الكلام.
8. الاقتراب والتقارب الروحي أكثر وأكثر ليحكي لنا ما يجول في خاطره.
9. التدريب على مهارات اختيار الأصدقاء (عدم فرض صديق عليه).
10. ألا نشعره بالمراقبة لحاجياته، مما يدفعه –أحيانا- إلى فعل الأفعال السيئة كرغبة في الانتقام.
11. عدم اقتحام خصوصياته دون استئذان مهما كان الهدف.
12. عدم التركيز على السلبيات الخاطئة ونسيان إيجابياته.
13. الحب والود في النصيحة وليس الأمر والتسلط.
وسائل الاحترام بينك وبين ابنك:
1. حكاية بعض أسرارك لابنك او ابنتك واستئمانه عليها فيشعر بأهميته، ومن ثم يأتيك ليقص عليك أسراره وما يعين له.
2. عدم استهزائه أبدا (فرديا أو جماعيا) مما يدفع في نفسه روح العدوان والكراهية.
ومن آليات التعامل مع المراهقين:
1. البشاشة عند الاستقبال والتوديع.
2. عدم السخرية منه أو الاستهزاء.
3. تكليفه ببعض المهام التي يخرج فيها جهده مما يثبت من خلاله القدرة على المسئولية.
4. النصح غير المباشر (ما بال أقوام).
5. الابتعاد عن سوء الظن.
6. الابتعاد عن المقارنة بغيره.
7. محاولة تغيير صحبته بأخذه للمسجد وزرع الحب في قلبه لربه والدين
8. الاحترام لأفكاره وبدنه وعلاقاته مفتاح التفاهم، ويدفع الثقة في النفس.
9. تقبل فكرة الوقوع في الخطأ، وأنه وسيلة لمعرفة الصواب. (التقليل من النقد الجارح).
10. منح ابنك قدر من الاستقلالية الذاتية.
11. الثناء والتقدير للنجاح في أي جانب، والتركيز على الإيجابيات لا السلبيات.
12. إعطاؤه فرصته في اختيار أصدقائه بانضباط واختيار ملابسه.
13. عدم إفشاء الأسرار.
14. التقبل والاحتواء للابن، فالأب هو السند النفسي لابنه (يعقوب ويوسف)، (لقمان وابنه).
15. التغافل -أحيانا- عن بعض التصرفات