أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

بكاء النبي ص على الحسين ع

سامح

لا اكتب الا بحبر قلمي
إنضم
28 ديسمبر 2020
المشاركات
11,717
مستوى التفاعل
15,461
النقاط
113
الإقامة
الدنمارك
Untitled-1 copy.jpg






الطبراني
عن عائشة : أنّ رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ أجلس حسيناً على فخذه فجاء جبريل ـ عليه السلام ـ فقال : هذا ابنك ؟ قال : نعم. قال : أُمّتك ستقتله بعدك. فدمعت عينا رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ قال : إن شئت أريتك تربة الأرض التي يقتل بها ، قال : نعم. فأتاه جبرئيل بتراب من تراب الطف .


المعجم الأوسط ٦ / ٢٤٩
مرتبة الحديث : صحيح ، رجاله ثقات



عن عائشة قالت : دخل الحسين بن علي ـ عليه السلام ـ على رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ وهو يوحى إليه فنزى على رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ وهو منكب ولعب على ظهره ، فقال جبرئيل لرسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ : « أتحبّه يا محمّد ؟ قال : يا جبرئيل ، وما لي لا أُحبّ ابني ؟! قال : فإن أُمّتك ستقتله من بعدك ». فمدّ جبرئيل ـ عليه السلام ـ يده ، فأتاه بتربة بيضاء ، فقال : في هذه الأرض يقتل ابنك هذا يا محمّد واسمها الطفّ. فلمّا ذهب جبرئيل ـ عليه السلام ـ من عند رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ والتربة في يده يبكي ، فقال : « يا عائشة ، إن جبرئيل ـ عليه السلام ـ أخبرني : أنّ الحسين ابني مقتول في أرض الطف ، وأنّ أُمّتي ستفتن بعدي ». ثمّ خرج إلى أصحابه فيهم علي وأبو بكر وعمر وحذيفة وعمّار وأبو ذر وهو يبكي ، فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟ فقال : « أخبرني جبرئيل : أنّ ابني الحسين يقتل بعدي بأرض الطف ، وجاءني بهذه التربة وأخبرني أن فيها مضجعه.

المعجم الكبير ٣ / ١٠٧ ، الرقم ٢٨١٤
مرتبة الحديث : حسن ، رجاله ثقات



عن عائشة أو أُمّ سلمة ـ قال وكيع : شك عبدالله ـ : أنّ النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ قال لأحدهما : « لقد دخل عليّ البيت ملك لم يدخل عليّ قبلها ، فقال لي : إنّ ابنك هذا حسين مقتول ، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها. قال : فأخرج تربة حمراء .

المسند ٦ / ٢٩٤ ، وبغية الطلب / ٢٥٩٦ ، وتاريخ دمشق ١٤ / ١٩٣.
مرتبة الحديث : صحيح رجاله ثقات :

قال الحافظ الهيثمي : رواه أحمد ورجاله رجال الصحيح .
مجمع الزوائد ٩ / ١٨٧.


عن عائشة قالت : بينا رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله ـ راقداً إذ جاء الحسين يحبو إليه ، فنحيته عنه ، ثمّ قمت لبعض أمري ، فدنا منه ، فاستيقظ يبكي ، فقلت : ما يبكيك ؟ قال : « إنّ جبرئيل أراني التربة التي يقتل عليها الحسين ، فاشتدّ غضب الله على من يسفك دمه. وبسط يده فإذا فيها قبضة من بطحاء ، فقال : يا عائشة ، والذي نفسي بيده إنه ليحزنني ، فمن هذا من أُمّتي من يقتل حسيناً بعدي .

رواه ابن سعد في الطبقات ـ القسم غير المطبوع ـ ، وعنه كنز العمال ١٢ / ١٢٧ ، الرقم ٣٤٣١٧ ، وابن عساكر في تاريخ دمشق بسند متصل إلى ابن سعد ١٤ / ١٩٥ ، وبغية الطلب ٦ / ٢٦٣٣.

مقتبس من كتاب : [ بكاء الرسول على الإمام الحسين عليه السلام ] / الصفحة : 42 ـ
51


والكثير لكن اكتفي بذلك ليكون البكاء على الحسين ع سنة نبوية

عظم الله لكم الاجر يا اتباع ومحبين رسول الله صلى الله عليه واله.
 

سامح

لا اكتب الا بحبر قلمي
إنضم
28 ديسمبر 2020
المشاركات
11,717
مستوى التفاعل
15,461
النقاط
113
الإقامة
الدنمارك
تسلمون ربي يحفظكم من كل سوء
ويرحم امواتكم
وعظم الله لكم الاجر
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )