فارق الظنون ضيم اخفى الكثير من مساحات إشباع الأرواح بالإيناس فجملة الأوزار
تأتي بلا مقدمات من قلوب
تم الإرتكاز عليها
على شفا جرف
فانهار واقع بلا ادنى اعتذار ..
تبقى المعاول مجرد فقرات نسيان
لا تسمن ..
إن الإحتراس اسلم لك في الظلام
من نور تبددت نواياه ..
كيف هي طبقات صوتي المخملية يوم كنت اقسى عليك بها بكلمة ..احبك
عندها تستعينين بزبدة البكاء على الحرير
وترتطمبن بين السطور مرة
وبين عينايا الف مرة
ولا مجيب لك
هل اسمعك اياها ياصغيرتي
إعتبريه تهديدا مائلا للتهذيب