يا ذيب ياللي جرصوت عوا به
مدري طرب وإلا من الجوع يا ذيب
يا ذيب لاتقهرك عنها المهابه
يـــا مجفل الغزلان حنا المعازيــــب
البوش كلة يم خشم اللهابـــه
في فيضة السرداح والبل عوازيب"
يقول الاول
الذي لم يرى هذا
عِشْ ما بَدَا لكَ سالماً
في ظِلّ شاهقَة ِ القُصورِ
يسْعَى عليكَ بِمَا اشتهيْتَ
لدَى الرَّوَاح أوِ البُكُورِ
فإذا النّفوسُ تَقعَقَعَتْ
في ظلّ حَشرجَة ِ الصّدورِ
فَهُناكَ تَعلَم، مُوقِناً،
مَا كُنْتَ إلاَّ فِي غُرُورِ"؟