رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل
إن الشرك الأكبر عبادة غير الله تعالى بصرف شيء من العبادة
لذلك القبر سواء سواء كان ملكا أو حجرا أو شجرا أو بشرا أو حيا أو ميتا
فمن دعا صاحب القبر أو طلب منه المدد أو طاف بصاحب القبر
أو نذر لصاحب القبر فهو مشرك الشرك الأكبر الذي لا يغفره الله
إلا بالتوبة فإن صدر منك شيء من ذلك فتب إلى الله فورا
ولا تعد إلى هذا العمل وقد قال تعالى " ومن يدع مع الله إلها آخر
لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون " .
إن الشرك الأكبر عبادة غير الله تعالى بصرف شيء من العبادة
لذلك القبر سواء سواء كان ملكا أو حجرا أو شجرا أو بشرا أو حيا أو ميتا
فمن دعا صاحب القبر أو طلب منه المدد أو طاف بصاحب القبر
أو نذر لصاحب القبر فهو مشرك الشرك الأكبر الذي لا يغفره الله
إلا بالتوبة فإن صدر منك شيء من ذلك فتب إلى الله فورا
ولا تعد إلى هذا العمل وقد قال تعالى " ومن يدع مع الله إلها آخر
لا برهان له به فإنما حسابه عند ربه إنه لا يفلح الكافرون " .
