بين الماضي والحاضر والمستقبل

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

[shfaf1]https://ajel.sa/sites/default/files/styles/optimized_original/public/%D8%B1%D8%B9%D8%AF.png?itok=8LTHcJzu[/shfaf1]

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

تمر اللبانه ميل العرجـــــــــون
مـال الجــــريــد وميل الفناا
لكن دونه واحدن مجنــــــون
والله من المجنون يامنـا
عديت في راسه ثمان اعيـــون
اربع قفــــا والــربـع قبل منا؟

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

من يوم شافو زولها
كل العرب فزولها
ياعرضها يطولها
حلوها ياهلولها؟

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

‏فتحت الحنايا العوج كله عشان رضاك
‏تروح العـرب لكن مــاراح تقــــــديرك
‏اغمض عيوني كل مامر بي طرياك
‏وأحشم المدامع .. واتذكر تعابيرك!

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

مهيب حلوه تبتسم في وجيه تعطيك الظهور
للوجــه لا قـــابلك وجــه وللظهــر مثله ظهــــر
كسر الخواطر وانتفاخ النفس في ثوب الغرور
أمّر وأدهى من صواديف الدهر وأدهى وأمر؟

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

دورت سكر نبات ولاش سكر نبات
يقطعك يـاسـكره مـن مـرهـا ذابهـا
انا ان بغيت البنات ادل درب البنات
اتعب حصاني لها واتريح ركابها
حنا نبي نستريح بغفوة الساهرات
والغــايبه غــايبه مــانـحـب نغتابه}

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

يا الله في دســـم السبال مـــن المعـــــــــــزيب
امــــا تجي في بـريـك الاســـــــعدي والى بنيه
والى تتجي في ذوي عجاب والى فشلاهيب
والى تجي في سعود النمر راعي الشاذليه!

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

من لمحتـه صـارت علومـي علـوم
لعنبو حيّـه تمرگز ف حشـاي..ء".
(النظـــره الاولــه مثل لفح السموم)
وصرة في دربكه اروح وارجع وراي؟

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

يا من يرى مد البعـوض جناحهـا = في ظلمـة الليـل البهيـم الأليـل
ويرىمناط عروقها فـي نحرهـا= والمخ من تلـك العظـام النحـل
ويرى خرير الدمفـي أوداجهـا= متنقلا من مفصـل فـي مفصـل
ويرى وصول غذى الجنين ببطنها= في ظلمـة الأحشـاء بغيـر تمقـل
ويرى مكان الوطء مـنأقدامهـا= في سيرها وحثيثهـا المستعجـل
ويرى ويسمع حس ما هو دونها= فـي قـاع بحـر مظلـم متهـول
أمنن علي بتوبة تمحوا بهـا= ما كـان منـيفـي الـزمـان الأول!

 

[هديب]

رد: بين الماضي والحاضر والمستقبل

خرجْت إلى المدينة وهي دارٌ
شهِدتَ بها على الكفر انقلابا
فقد آواك أهلوها وكادوا
لِينْسوك الرحيلَ والاِغترابا
وجدت بها من الأنصار أهلاً
وزدت بهم على البعد اقترابا
وربّ أباعد لك قد أجابوا
وما سمع القريبَ ولا أجابا
رجوْت بهم لدين الله نصْراً
ولم أرَ راجياً في الله خابا؟