تظلّ تتعلّم من كل تجربة، من كل موقف، من كل خطوة، من كل شخص تقابله، من كل مكان تتواجَد فيه، حتى الأوقات التي تمرّ بها وتشعر أنها بلا معنى تُغيِّر فيك من حيث لا تشعر، فتمضي بك الأيام، وتعبرك السنون، حتى تجد فيما بعد رصيدًا ثمينًا لديك يُسمّى: الخبرة•
لو استسلمنا لكل شعور سيء ، لأصبح وجودنا و عدمنا واحد ... نحن لسنا متعافين من كل هم و حزن ، نحن نتعافى بالأمل ، بالصبر ، نصمد و نعيد قوانا ، و نتذكر أنها دنيا ، و أن الله مع الصابرين ..