يمنع الرد بَريـد الأســرار 📬

[ღ شَغَفْ ღ]

رفقاً بما نفتقد...

 

[ღ شَغَفْ ღ]

 

[ღ شَغَفْ ღ]

اود ان ابرر لطفولتي هروبي منها و لكن كيف نبرر ما لا نستطيع الاقتناع به !

 

[ღ شَغَفْ ღ]

برد المشاعر
و قسوة الروح
و ظلم القلب!
اشياء نعاني منها
و بنفس الوقت نشكر تلك المرحلة التي
اصابت ذلك الجزء المهم من الامنيات
و كسرته كسرا ابديا …..

 

[ღ شَغَفْ ღ]

عندما احترمك وانتَ مسيئ هي (اهانة لك بطريقة مهذبة)

 

[ღ شَغَفْ ღ]

https://c.top4top.io/m_2524gf5p20.m4a

"
النص الهارب من دهشة النور

من منتصف الرسالة ،
لقد رحل كتارك للصلاة يخشى ذنبه الاستغفار ،
لم يُطل البقاء ، حتى انه اخفى في جيبهِ حفنةً من النجومِ التي تلألأت امام منزلنا تحديداً،
و كأنه سرقَ حُلماً من جبينِ الليل الذي كان في سرهِ مناجاةٍ حائرة لم تصل السماء ،
لم يأتي عبثياً بل انتقى فحواه من وسطِ الفوضى
فكانَ مغذياً للروح بشكلٍ عجيب كما لو انه جُرعةٌ زائدةٌ من خالصِ الألم .
تلعثمَ كثيراً عند النُطقِ بها حاولَ المُراوغة،
لم يكن من النوع الذي يتقن الامساك بالشيء.

بعثرةُ الحنينِ تبحثُ عن الرحمة ،
كآخرِ أمنيةٍ عند كلمةٍ حُكمَ عليها بالمسحْ.

الليلةُ السابعةُ على التوالي مذ اصابني الهدوء،
هدوء ما بعد الخراب
لا وجود للصوتِ للضوءِ للهواءِ بل لا وجودَ للشعورِ حتى ،
الخمول سيد الموقف ،
ال لا شيء يُقيد معصميَّ و وابلٌ من الخوف قد اصاب القلب ،
اعيشُ داخل شخصيتين الاولى تنتقد و الثانية تُعاتب.

يا لها من عشوائية تتخبط بطريقِها نحوي،
المزيد من عدوى الابتلاء قد عطُسَ بصُدَفهِ امامي،
حتى ان الفلسفة قد ذوت و اصبحت علاجٌ نافذَ الصلاحية ،
الانفاسُ تكابدُ الانبعاثَ من جديد و عُجافَ يوسف
قد احتلت السبْعُ من نبضِ القلبْ.

يبدوَ انها الضريبة التي يفرضُها القدر على من آمنوا بالنهاياتِ السعيدة .

هي لم تكن فضفضة و لم تصل مرحلة الغفران
كانت ثمالة روح لم تصل السماء حتى انها بدأت من المنتصف .

رفقاً باجسادِنا المعذبة و نصف مرآتِها قد عكِسَ الخطايا .

رفقاً .. رفقاً


بقلمِ الاديب المبدع ( وحي )
إلقاء النص ( شغف )

 

[ღ شَغَفْ ღ]

صوتي لا يمت لحزني بصلة
انما الحزن كله صوتي..

 

[ღ شَغَفْ ღ]

الدعاء هو آخر ما تبقى بيننا
و هو كل الحُب ايضا

 

[ღ شَغَفْ ღ]

قد غفرت لك … هل لي بفراق ابدي ؟!

 

[ღ شَغَفْ ღ]

احتضن طفولتي و كأن عندها توقفت الاحداث على ان تحدث
احتضن الخاطرة التي الفت بيني و بين الناس و الزمان و المكان
الا انت .. لا مكان لك في هذه الصورة لا في الروح و لا في الخاطرة...
كيف اجد لك عنوانا بين ركام عمر ابى ان تكون له شريكا ؟!