رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
لم يخبرني احدا ... ان الحلم والحب لا يتفقان !
لم يخبرني احدا ... ان الحلم والحب لا يتفقان !
- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك
يمنع الرد بَريـد الأســرار 📬
- بادئ الموضوع ღ شَغَفْ ღ
- تاريخ البدء
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
ومن حيث لا احتسب هاجم قلبي هدوءه !
ومن حيث لا احتسب هاجم قلبي هدوءه !
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
احلام سعيدة لكل من يمر من هناااا...
احلام سعيدة لكل من يمر من هناااا...
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
على حافة الوهم!
خارج عن قانون الحقيقة ، يوازي الاحلام طولا ً
و الواقع وزناً، متجسّد بروح قريبة من هدفها
في كينونة الانثى التي في داخلها لا تعيق قراراتها العاطفة ولا ينحني صمودها للمعطيات مهما بلغت النتيجة !
التقت أخيرا ب ( الهوى الغلّاب)
لتضع بهذا اللقاء حدّاً غير معهوداً لكل ما بَنته على طول المسيرة ....
اوجدها ! انتشلها من هروب كاد يفتك بأحلامها لو لا ظهوره المباغت ! هو الآخر غدر به المنطق و نالت منه المثالية !
غادرت لأجله دوامة الأنا أنا وانت أنت !
حتى هيّ لم تدرك كيف حصل ذلك و لماذ؟!
أاصاب قلبها العمى !؟ام تحايلها على ذاتها من اجله فكرة رصينة المبدأ!
لكن المسألة لم تكنْ كيف ستحاول العيش في ظلّ قناعة اللا خوف اللا ادراك لما يحصل!
ففي تسليم الحكم لمضخة دم هائلة !
خصص لها مكان في اجسادنا لتحفظ الاستمرارية بعد كل صراع! لن يجعل القرار مقبولاً ابداً!
ليصبح تنحية العقل الى زاوية خفية تحت شعار ( عند التدقيق العزل اولى)! امر محسوم!
المسألة هي الحيرة التي اجتاحت قواها وسلبت راحة روحها وقلبها من :.......!
كيف لـ فاضلة مثلها ان تتجاوز خطوط الطول والعرض و تلغي حقيقة دوران الارض و تجزأ الغيوم و تنكر سطوة الرياح لتترك السفن تجري بلا شهية بأعلام منكوسة واشرعة مكسورة! و تقصد الهجرة كأنه سفر محتوم و رغم تعدد الاوطان بلا مأوى! و رغم الحب بلا حب !!!!
لـ تكتفي بإقتناء قلبه !
قلبه ( الكراج)ذلك الكائن الغريب ذليل الرغبة المنغمس في اللذة .. تلك البعيدة اقتنت هذا السعيد على حد زعمها!
و على حافة الوهم تعثرت الذاكرة بما تبقى من شوائب الصدف الغير عابرة ! و اكتشفت ان لا حب بلا مسؤولية!
فالحب هو المسؤولية و دون ذلك مجرد لعبة
مأخوذة من سياسة : (النفط مقابل الغذاء)!
فظ°أرسلت له خطابا مضحكا ( مسموما) و ( ملغمّا) و انتهى الاحتفال برقصة مجروحة
على نعش الاحترام والمودة ...
اعتلت عرش البوح زاهدة بكل شعور مضى وشعور قد يأتي ، ونثرت سطوراً مستوحاة من احد وعود الاوهام المُبرمة قبل ميلاد الثورة الاولى و القرار الاول ...
على حافة الوهم
الأحـد
28/02/2021
بقلمي.... شغف
على حافة الوهم!
خارج عن قانون الحقيقة ، يوازي الاحلام طولا ً
و الواقع وزناً، متجسّد بروح قريبة من هدفها
في كينونة الانثى التي في داخلها لا تعيق قراراتها العاطفة ولا ينحني صمودها للمعطيات مهما بلغت النتيجة !
التقت أخيرا ب ( الهوى الغلّاب)
لتضع بهذا اللقاء حدّاً غير معهوداً لكل ما بَنته على طول المسيرة ....
اوجدها ! انتشلها من هروب كاد يفتك بأحلامها لو لا ظهوره المباغت ! هو الآخر غدر به المنطق و نالت منه المثالية !
غادرت لأجله دوامة الأنا أنا وانت أنت !
حتى هيّ لم تدرك كيف حصل ذلك و لماذ؟!
أاصاب قلبها العمى !؟ام تحايلها على ذاتها من اجله فكرة رصينة المبدأ!
لكن المسألة لم تكنْ كيف ستحاول العيش في ظلّ قناعة اللا خوف اللا ادراك لما يحصل!
ففي تسليم الحكم لمضخة دم هائلة !
خصص لها مكان في اجسادنا لتحفظ الاستمرارية بعد كل صراع! لن يجعل القرار مقبولاً ابداً!
ليصبح تنحية العقل الى زاوية خفية تحت شعار ( عند التدقيق العزل اولى)! امر محسوم!
المسألة هي الحيرة التي اجتاحت قواها وسلبت راحة روحها وقلبها من :.......!
كيف لـ فاضلة مثلها ان تتجاوز خطوط الطول والعرض و تلغي حقيقة دوران الارض و تجزأ الغيوم و تنكر سطوة الرياح لتترك السفن تجري بلا شهية بأعلام منكوسة واشرعة مكسورة! و تقصد الهجرة كأنه سفر محتوم و رغم تعدد الاوطان بلا مأوى! و رغم الحب بلا حب !!!!
لـ تكتفي بإقتناء قلبه !
قلبه ( الكراج)ذلك الكائن الغريب ذليل الرغبة المنغمس في اللذة .. تلك البعيدة اقتنت هذا السعيد على حد زعمها!
و على حافة الوهم تعثرت الذاكرة بما تبقى من شوائب الصدف الغير عابرة ! و اكتشفت ان لا حب بلا مسؤولية!
فالحب هو المسؤولية و دون ذلك مجرد لعبة
مأخوذة من سياسة : (النفط مقابل الغذاء)!
فظ°أرسلت له خطابا مضحكا ( مسموما) و ( ملغمّا) و انتهى الاحتفال برقصة مجروحة
على نعش الاحترام والمودة ...
اعتلت عرش البوح زاهدة بكل شعور مضى وشعور قد يأتي ، ونثرت سطوراً مستوحاة من احد وعود الاوهام المُبرمة قبل ميلاد الثورة الاولى و القرار الاول ...
على حافة الوهم
الأحـد
28/02/2021
بقلمي.... شغف
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
صباح الخير
صباح الخير
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
يوم جميل بأستشعارات البرد النازلة من فجره...
تتوق الروح فيه الى السفر بعيدا
بلا امتعة !
يوم جميل بأستشعارات البرد النازلة من فجره...
تتوق الروح فيه الى السفر بعيدا
بلا امتعة !
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
لا اخوض حربا اعرف مسبقا انني فيها المنتصرة ..
لا اخوض حربا اعرف مسبقا انني فيها المنتصرة ..
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
لا اغامر بقلبي ... هناك اشياء ذات اهمية اكبر ...
لا اغامر بقلبي ... هناك اشياء ذات اهمية اكبر ...
رد: ٍإنسكاباتْ شَغـف...
مجاراة قلبي شرّ لا بد منه .... احياناً
مجاراة قلبي شرّ لا بد منه .... احياناً
الذين يشاهدون الموضوع الآن 3 ( الاعضاء: 0, الزوار: 3 )
-
324,294
المواضيع
-
4,833,500
المشاركات
-
7,032
الأعضاء
-
آخر عضو مسجل
About Us
XenTR Lorem ipsum dolor sit amet, consectetur adipiscing elit, sed do eiusmod tempor incididunt ut labore et dolore magna aliqua. Ut enim ad minim veniam, quis nostrud exercitation ullamco laboris nisi ut aliquip ex ea commodo consequat.
إحصائيات المتصلون
- الأعضاء المتصلون
- 18
- الزوار المتصلون
- 2,329
- مجموع الزوار
- 2,347
