أَحَاسِيس مهدويّة..❀
زَيــنُّ أَبّيــها..❀
حينَ تقرأ القرآن، ولا يهتزّ قلبك!
ترتّل، تغُنُّ وتُشمّ وتمدُّ ستًا، ولا شيء يمتدّ بداخلك!
لا شيء، يلهجُ لسانك بالوحي، وقلبك يتسكّع في أزقّة الحياة!
تقرأ "إنَّ الله اشترى من المؤمنين أنفسهم"، وقلبك هناك.. في السّوق، يبيع ويشتري!
لا يلتفتُ إلى المربحة العظيمة التي يقرؤها!
تقرأ "فإذا نُقر في الناقور" ولا يرجّ الخوف قلبَك أو "ينقره" حتى!
تقرأ "إنَّ الله معنا" وتستوحِش!
تقرأ "ومن يتوكّل على الله فهو حَسبه" ثم تركن لبشر!
تقرأ "وهو الذي جعَل الليل والنّهار خلفة" وتضيّع وقتك!
تقرأ "يوم لا ينفع مال ولا بنون • إلا من أتى الله بقلبٍ سليم" وقلبك خرابٌ ما نظرتَ فيهِ يومًا ولا طبّبته.
تقرأ "إنَّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوَم" وأنت تقرأه ليل نهار، تختم كل أسبوع، ولا هَداك ولا كفاك!
لأنك كنتَ تُجريه على لسانك إجراءً.
تقرأ "إن هوَ إلا ذكرٌ وقرآن مبين • ليُنذر من كان حيًا" وأنتَ تقرؤه ولا ينذرك، ثم لا تخافُ أن يكون قلبك ميتًا!
• المشكلة تكمُن في أننا نعزِل القرآن عن الحياة؛ فلا نحن نعمل بما أنزل الله، ولا نأتمر وننتهي به.
ثم نسأل: لماذا لا نهتدي بهدايات القرآن؟
المشكلة تكمُن فينا!
-م
ترتّل، تغُنُّ وتُشمّ وتمدُّ ستًا، ولا شيء يمتدّ بداخلك!
لا شيء، يلهجُ لسانك بالوحي، وقلبك يتسكّع في أزقّة الحياة!
تقرأ "إنَّ الله اشترى من المؤمنين أنفسهم"، وقلبك هناك.. في السّوق، يبيع ويشتري!
لا يلتفتُ إلى المربحة العظيمة التي يقرؤها!
تقرأ "فإذا نُقر في الناقور" ولا يرجّ الخوف قلبَك أو "ينقره" حتى!
تقرأ "إنَّ الله معنا" وتستوحِش!
تقرأ "ومن يتوكّل على الله فهو حَسبه" ثم تركن لبشر!
تقرأ "وهو الذي جعَل الليل والنّهار خلفة" وتضيّع وقتك!
تقرأ "يوم لا ينفع مال ولا بنون • إلا من أتى الله بقلبٍ سليم" وقلبك خرابٌ ما نظرتَ فيهِ يومًا ولا طبّبته.
تقرأ "إنَّ هذا القرآن يهدي للتي هي أقوَم" وأنت تقرأه ليل نهار، تختم كل أسبوع، ولا هَداك ولا كفاك!
لأنك كنتَ تُجريه على لسانك إجراءً.
تقرأ "إن هوَ إلا ذكرٌ وقرآن مبين • ليُنذر من كان حيًا" وأنتَ تقرؤه ولا ينذرك، ثم لا تخافُ أن يكون قلبك ميتًا!
• المشكلة تكمُن في أننا نعزِل القرآن عن الحياة؛ فلا نحن نعمل بما أنزل الله، ولا نأتمر وننتهي به.
ثم نسأل: لماذا لا نهتدي بهدايات القرآن؟
المشكلة تكمُن فينا!
-م