كل يوم نتأخر فيه عن تأديب الطفل وتزكيته
قد تقابله سنة من الإنحراف
خصوصاً في زماننا هذا حيث نُسَلِّم أطفالنا للهاتف
يعبث في قيمهم ومفاهيمهم ويزرع في عقولهم قِيَمَ الشيطان ومفاهيمه وعاداته ...
المبادرة إلى تأديبه يجب أن تكون من السنة الأولى من عمره
حيث يبدأ وعيه بالتشكُّل قبل يقسو عوده، ويسبقنا إليه شياطين الإنس .