رد: تراتيل ذكرياتي وحنيني اليه
حبيبتي ……………… لم أكن أتصور من قبل
أن امرأة تقدر أن تعمر مدينه
أن تخترع مدينه
أن تعطي مدينه ما
شمسها وبحرها وحضارتها
فلماذا أتحدث أنا عن المدن و الأوطان ?
أنتي وطني
وجهك وطني
صوتك وطني
تجويف يدك الصغيرة وطني
وفي هذا الوطن أنا ولدت
وفي هذا الوطن
أريد أن أموت
كيف أتعامل معك .. كيف ?
أي المفاتيح تفتح أبواب مملكتك ؟
أي القصائد تدخلني الى قاعة عرشك ؟
أي نوع من النبيذ
أقدمه لرشوة حراسك ؟
طبقت عليك علوم الأولين والآخرين
وحكمة الفلاسفه .. وجنون المجانين
اعتنقي شريعة أوردتي كما تشائين
زلزلي عرش رجولتي بصوتك المنبثق
من أناشيد العشق
فالحب أنتي
و الشوق أنتي
والعشق أنتي
والغرام أنتي
البحار و السماء و البساتين أنتي
الروابي و السهول و موطن الفراشات أنتي
و أنا كما كنت و سأبقى
أحبك يا أنتي
أيتها الماطرة بالحب
أيتها الساحرة
شكلت أنا لنا بحرآ للعشق
بحرآ دافئآ
تمضي فيه أشواقنا
أيها الساحرة
على تحريك الامواج أنتي قادرة
رفقآ بأشرعتي الرقيقه
فأنا لست ملاحآ ماهرآ
وعلى ركب الأمواج أنا لست بقادر رويدك معي
ساحرة أنتي
يحملك الليل فوق يدي
ويتركني بقربك جاهلآ بتفاصيلك
لا أعلم من أين أرتل آيات الهوى
أمن شعرك الذي أصبح مرقدي
وذراعآ يحتضنني فوق وجنة ليل
لا يتسع لحدود نبضي
أمن عينيك التي أصبحت قبيلتي
وأكبر من حروف كلماتي
وعاصمة تاريخي
ففيها خضت معارك الشوق
وبداخلها توحدت فصائل عشقي
وفيهما أدركت أن العشق لم يخلق إلا لك
وأنك دولة عشق تبنى ولا تهدم
وأنك قيود تحرر ولا تأسر
وأنك سماء تعطي ولا تمنع
وأنك نقطة عبور لا أتجاوزها
إلا بجواز عمري
وعندما أعبرك أولد من جديد بداخلك
وأخلع عني ثياب أعوامي السابقه
كقطرة حب في رحم انفاسك
حبيبتي ……………… لم أكن أتصور من قبل
أن امرأة تقدر أن تعمر مدينه
أن تخترع مدينه
أن تعطي مدينه ما
شمسها وبحرها وحضارتها
فلماذا أتحدث أنا عن المدن و الأوطان ?
أنتي وطني
وجهك وطني
صوتك وطني
تجويف يدك الصغيرة وطني
وفي هذا الوطن أنا ولدت
وفي هذا الوطن
أريد أن أموت
كيف أتعامل معك .. كيف ?
أي المفاتيح تفتح أبواب مملكتك ؟
أي القصائد تدخلني الى قاعة عرشك ؟
أي نوع من النبيذ
أقدمه لرشوة حراسك ؟
طبقت عليك علوم الأولين والآخرين
وحكمة الفلاسفه .. وجنون المجانين
اعتنقي شريعة أوردتي كما تشائين
زلزلي عرش رجولتي بصوتك المنبثق
من أناشيد العشق
فالحب أنتي
و الشوق أنتي
والعشق أنتي
والغرام أنتي
البحار و السماء و البساتين أنتي
الروابي و السهول و موطن الفراشات أنتي
و أنا كما كنت و سأبقى
أحبك يا أنتي
أيتها الماطرة بالحب
أيتها الساحرة
شكلت أنا لنا بحرآ للعشق
بحرآ دافئآ
تمضي فيه أشواقنا
أيها الساحرة
على تحريك الامواج أنتي قادرة
رفقآ بأشرعتي الرقيقه
فأنا لست ملاحآ ماهرآ
وعلى ركب الأمواج أنا لست بقادر رويدك معي
ساحرة أنتي
يحملك الليل فوق يدي
ويتركني بقربك جاهلآ بتفاصيلك
لا أعلم من أين أرتل آيات الهوى
أمن شعرك الذي أصبح مرقدي
وذراعآ يحتضنني فوق وجنة ليل
لا يتسع لحدود نبضي
أمن عينيك التي أصبحت قبيلتي
وأكبر من حروف كلماتي
وعاصمة تاريخي
ففيها خضت معارك الشوق
وبداخلها توحدت فصائل عشقي
وفيهما أدركت أن العشق لم يخلق إلا لك
وأنك دولة عشق تبنى ولا تهدم
وأنك قيود تحرر ولا تأسر
وأنك سماء تعطي ولا تمنع
وأنك نقطة عبور لا أتجاوزها
إلا بجواز عمري
وعندما أعبرك أولد من جديد بداخلك
وأخلع عني ثياب أعوامي السابقه
كقطرة حب في رحم انفاسك
