تربة الأرض استخدمت في طباعة منطقة الراحة
واحتوى الخليط المطبوع، المُصمّم على غرار الجدران الطينية التقليدية في اليابان، على تراب وطين وقش وأصباغ ومواد تصلب وغراء أعشاب بحرية.
وأشكال الهيكل مُستمدة من منحنيات عضوية جُمعت باستخدام المسح ثلاثي الأبعاد من مناطق مختلفة من اليابان، وتشمل المكونات الطينية للمبنى عددًا من المقاعد وأحواض الزراعة وأحواض غسل اليدين.
أحواض زراعة مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
وعملت الطابعة ثلاثية الأبعاد في الموقع، حيث صُنعت أحواض زراعة تُستخدم كمقاعد وطاولات.
وصُممت أربع مجموعات من هذه التركيبات باستخدام كامل طاقة الطابعة ثلاثية الأبعاد (قطرها 6.2 متر وارتفاعها 1.7 متر)، ووُضعت في جميع أنحاء الموقع.
واتخذت الأحواض أشكالًا متنوعة، مثل شكل حرف C الذي يُحيط بالزوار، أو كجزر مُتجمعة، وصُممت هذه الأحواض لتوفير مساحات استراحة.
قوالب الجدران المطبوعة ثلاثية الأبعاد
أيضا طُبعت قوالب الجدران باستخدام التراب الطبيعي كمكون رئيسي، وصُنعت الألواح الخارجية للهيكل مسبقًا في منشأة بمدينة توياما باستخدام آلة Crane WASP للطباعة.
وطُبعت 56 وحدة جدارية، بعرض 0.93 متر، وعمق 0.3/0.4 متر، وارتفاع 1.2 متر، وبعد جفاف قوالب الجدران المطبوعة، نُقلت ووُضعت في الموقع.
وكان لكل كتلة سطح فريد، ومعًا شكّلت نسيجًا يشبه الصخر الحقيقي، ونظرًا لضخامة حجم طباعة الألواح ونقلها، فقد خُططت العملية بأكملها، من التصنيع إلى التركيب، من الصفر.
طوّرت شركة آكي هامادا للهندسة المعمارية (AHA) منشأةً ترابيةً فريدةً من نوعها، مصنوعةً بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد، باستخدام أداة طباعة مستقلة من شركة WASP، ما أبهر زوار معرض إكسبو أوساكا 2025.
واقترحت AHA رؤيةً معماريةً مستقبليةً يبني فيها الناس مناطقهم الخاصة للراحة من مواد محلية المصدر.
واختيرت التربة كمادةٍ أساسية يعتمد عليها في طباعة المنشأة لأنها موردٌ متوفرٌ بسهولةٍ ومحلي المصدر، ويمكن تجديده في باطن الأرض. ويُظهر هذا المشروع مستقبلاً يتعايش فيه البشر والطبيعة والروبوتات، وهو ما تحقق من خلال الهندسة المعمارية باستخدام مواد طبيعية والطباعة الروبوتية ثلاثية الأبعاد المتقدمة.
وشُيّد الهيكل باستخدام أداة طباعة مستقلة من طراز WASP من شركة WASP، قادرة على كبس التربة لإنشاء تركيب معماري ومناظر طبيعية على شكل وادٍ، بالإضافة إلى مواد بالكامل من داخل اليابان.
واقترحت AHA رؤيةً معماريةً مستقبليةً يبني فيها الناس مناطقهم الخاصة للراحة من مواد محلية المصدر.
واختيرت التربة كمادةٍ أساسية يعتمد عليها في طباعة المنشأة لأنها موردٌ متوفرٌ بسهولةٍ ومحلي المصدر، ويمكن تجديده في باطن الأرض. ويُظهر هذا المشروع مستقبلاً يتعايش فيه البشر والطبيعة والروبوتات، وهو ما تحقق من خلال الهندسة المعمارية باستخدام مواد طبيعية والطباعة الروبوتية ثلاثية الأبعاد المتقدمة.
وشُيّد الهيكل باستخدام أداة طباعة مستقلة من طراز WASP من شركة WASP، قادرة على كبس التربة لإنشاء تركيب معماري ومناظر طبيعية على شكل وادٍ، بالإضافة إلى مواد بالكامل من داخل اليابان.
|
واحتوى الخليط المطبوع، المُصمّم على غرار الجدران الطينية التقليدية في اليابان، على تراب وطين وقش وأصباغ ومواد تصلب وغراء أعشاب بحرية.
وأشكال الهيكل مُستمدة من منحنيات عضوية جُمعت باستخدام المسح ثلاثي الأبعاد من مناطق مختلفة من اليابان، وتشمل المكونات الطينية للمبنى عددًا من المقاعد وأحواض الزراعة وأحواض غسل اليدين.
|
|
أحواض زراعة مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد
وعملت الطابعة ثلاثية الأبعاد في الموقع، حيث صُنعت أحواض زراعة تُستخدم كمقاعد وطاولات.
وصُممت أربع مجموعات من هذه التركيبات باستخدام كامل طاقة الطابعة ثلاثية الأبعاد (قطرها 6.2 متر وارتفاعها 1.7 متر)، ووُضعت في جميع أنحاء الموقع.
واتخذت الأحواض أشكالًا متنوعة، مثل شكل حرف C الذي يُحيط بالزوار، أو كجزر مُتجمعة، وصُممت هذه الأحواض لتوفير مساحات استراحة.
قوالب الجدران المطبوعة ثلاثية الأبعاد
أيضا طُبعت قوالب الجدران باستخدام التراب الطبيعي كمكون رئيسي، وصُنعت الألواح الخارجية للهيكل مسبقًا في منشأة بمدينة توياما باستخدام آلة Crane WASP للطباعة.
وطُبعت 56 وحدة جدارية، بعرض 0.93 متر، وعمق 0.3/0.4 متر، وارتفاع 1.2 متر، وبعد جفاف قوالب الجدران المطبوعة، نُقلت ووُضعت في الموقع.
وكان لكل كتلة سطح فريد، ومعًا شكّلت نسيجًا يشبه الصخر الحقيقي، ونظرًا لضخامة حجم طباعة الألواح ونقلها، فقد خُططت العملية بأكملها، من التصنيع إلى التركيب، من الصفر.
